ربــمــا الــرتــابــه هــي مــن اكــســبــتــنــا
ســبــغــة الاســتــيــطــان فــي عــالــم تــخــلــو اشــيــائــه مــن الالــوان
لــيــكــون الــتــجــرد حــقــيــقــه يــمــنــطــقــهــا الــواقــع فــي زاويــه ضــقــيــه تــســمــى الــخــيــال
يــتــلــو ذلــك عــصــف مــن الــتــمــرد الــبــربــري لــلافــكــار هــيــامــا بــجــنــون الــلاوعــي
لــلــبــحــث عــن مركــزيــة الــوقــوف والاســتــطــالــه حــســب مــســافــات الــبــعــد بــيــن
الــدائــره ومــنــتــصــف قــطــرهــا .
مــتــلازمــات لــلــحــد الادنــى مــن تــعــابــيــر الــهــراء فــي بــلاد الــخــرافــه فــلا حــدود لــ ســمــاء
ولا شــي غــيــر الــنــور وفــراشــه هــالــهــا الــجــمــال حــتــى كــادت اشــعــه الــشــمــس ان
تــحــرقــهــا .
صــالــح ..!!