الفوضى التي تضرب عمق الانسان في ذاته ووجدانه لتجعله ازدواجياً يعاني من فوضى الضميروفوضى حتى في المشاعر والاخلاق مما يخلق كائناً تائهاً عن كل ما هو حقيقي لتتحول حواسه الى الهجرة بوصلة معطوبة لاتدله الا على الخراب الذي يمكّنه من بناء الجسور مع الشيطان.
فالضمير بحاجة إلى إعادة ترميم بعوامل تلامسُ مادته الأولى و طوره الذي لا يتغيّر مهما تغيّر حال المكان و الزمان .. و قديماً قال إمام دار " لا يصلحُ حال آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها .
الاخ م ب ع ث ر
دائما ما تلجأ الى بعثرتنا في مساحاتك
دام هذا التألق
تحياتي
نجـــــلاء