؛
؛
؛
مخْرَج..
يصهرنا غيابهم؛؛
فتتفتح أبواب العذابات الموصدة
نشرعها و.....نمووت
موتاً بطيئاً!
.
.
.
غيابك لذّة الموت البطيء إلا انت..وش جابك؟
,,,, كذا بعد الغياب مْن العذاب..اتدقّ بي أبـــــواب!
كذا!..تغتال من مال بْجذوعه الخضر لْــترابك
,,,, دخيل الجيّه..!أرحلــــــــني تعوّدتك كثير غياب!!
.
.
.