يالمسهبـات بماجـرا علميـهـا قوليلها راحـت سنيـن بطلبهـا أيام من عمـر الشقـا مانسيهـا في حلوها في مرها فـي لهبهـا أرقابها صرح الغـلا وارتويهـا يومـن وراد الهـوى ماشربهـا ماقول قلبـي لعبـةٍٍ فـي يديهـا لكن من بيـن الخلايـق رغبهـا