:
:
هُنَا ْ يكتب ُ المجد صَالِح ْ ، لا ضير َ في ذلك يا سادة فـ إنه ُ من أبناء وايل
هُو َ الآن يُلوحَ بـِ سيوف عزتة ، بـِ صرير ُ حُبُورة ، بـِ جبروت شموخة /
( سيبقى المجد يا أجدادنا لـِ يُوم البعث فـ أرقدوا هانئين في سراديق القبور )
أبا عبدُ الله ،
هلا العشوَى تسجد ُ لك َ حميمتهم
ويأتونك َ كـ الصقيع في وجه [ أعداك ] أن أحتجتهم !
ودِّ يسبقه ُ جلَّ حُبِي ،