حـرف الـهـاء
هـي هـكـذا الـدنيـا .. و فـيهـا الـحـب صـدفـه و أكتشـاف
و أنــا الـظـلام يـلـفـنـي و أحــتــاج مـــن نـــورك سـنــا
مـثـل الـنـدى فـوق الـغـصـون الـمـورقـه .. فـعـل و مـضـاف
لـــولاه مـــا كـــان الـبــراد يـهــب و الـغـصــن أنــحـنـا
،، ،، ،،
حـرف الالــــف ؟!