وله هالقصيده يوم خاوا الرمال من شمر وكانوا الرمال اغلب حلالهم ابل ماعدا عدوان اللي حلاله
غنم والمعروف ان فيه اختلاف بين راعي الابل والغنم من ناحية المسيره ومن ناحية النزل والرحيل
فكانوا نوب يتاخرون عليه فقال هالقصيده يلوم نفسه انه خاوا هل الابل وهو راعي غنم
يقول :
،،،،،،
عزي لمن مثل احكي له واطاعـي
من تاه بصره ضاع واخطته الابصار
وقعت انا بالضيق عقب الوساعـي
وعدي عن الدرب المسانع بتحيـار
قمنا نجل الحـص مثـل الوداعـي
قرايـف مابيـن حايـل ومصفـار
من شافنا عند العرب قـال راعـي
ومن شافنا قفو العرب قال خطـار
نتلـي مدلـه ناقتـه والمتـاعـي
ربع يدورون المغـازي والاسفـار
اهل الشـداد ملافظيـن القطاعـي
كم راس طعسن زولو فيه الاشجار
غفيلات يطوون الفجوج الوساعـي
مرباعهم عشب الخطايط بالاقفـار
يطنون راع الضـان بالانقطاعـي
ويرضون بعصير النزل كل صقـار
وانا ياجـا الليـل بـس الدواعـي
داع ورا داع ونــار ورا نـــار
ياجريس عن درب العرب بانهزاعي
ماظنتي رافق هـل القـود حمّـار
حيرانهم تشـدى فحيـد الضباعـي
فتخن تلاعب بين ملحـق وقهـار
مواطيه تشـدى بطـون الافاعـي
خلفاتهن مابيـن مصغـر ومبـدار
يامـا تدالـو نازحـات المراعـي
حلالهم ياجريـس حثـات الاوبـار
يتبع ......