:
:
لـِ الرَحِيْل تَعْوِيذَة ُ ُ كـ الْسَعِير ِ تَمَامَا ً ، فَـ مَتَى سَنَنْتِهِي مَعَه ؟!
وَأيضًا لِـ كُل ِّ حَرْف ٍ مِن ْ الرَحِيْل فَصْل مُضَرَج بـِ رِشْفَة ِ وَجَع
تَتَسَلَل ُ بَيْن َ أرْكَان قَلْب ٍ مُسَجَى يَنْفِض ُ تَعَبه في كَأس ِ الْبَوْح !
نَجْلاء مُحَمَّد ْ ،
أوْدَعْتِيَني فِي ْ زَنْزَانة ٍ مِن ْ الْصَّمْت ِ إلى جَانب ِ مَرْتَع الْكَلِمات
فَلَم ْ أُطِق لَحْظَتَها بُرودة َ مَحْبَرَتي الْهَارِمة
فَـ فَضَّلت ُ عُمق قَاعِك ِ لـِ أبْحُر مِن ْ جَديدِ عَلَى اِرْتِعَاشات ِ هَمَسَّاتِك ِ !
كُن ِ كَمَا أُود ُّ لَك ِ أنْ تَكون ِ ..