كعادتها نفسي تأبى ... والغضب منكي تمنيني .... دور التهيمن في رجائك لها بالرضى ! ولكنني سعيد .. نعم أنا سعيد ... بأنني من يتشبث بكي وليس أنت ! غيبي أغضبي أرضي أرحلي عودي فأنا سأبقى في مربع الحوار ذاته ... بإنتظار حرفك !!