ياسَيِدِي الآدمِي الَّذِي يُحدِثك ْ مُتوَرِط بـِ الجُنُون ْ مِذ ُ أزْل ٍ حتَى صَابه ُ مَس ٍ مِن َ المُجُون ! ومايُتبع ستجِده ُ سعِير ُ الحُب ِّ ! ظَامي الوَجْد ، لـِ وَقْعِ خُطوات ِ رسْمك َ تقاسِيم ُ ُ تزْرَع ُ دَهَاليْز َ الصَّفحة ِ وسامة ً ! وِدِّ
: : يالله يُمّه أفرشي أحضانك باصَلّي ...!