أستلم
أنا لي صاحبٍ خده ورى الشيله كما البرّاق
بعرض المزنه اللي مثل الشمس الظهر بارقها
خلقها الله وزيّن خلقها وأخلاقها الخلاق
قليلٍ جنسها في جيلها سبحان خالقها
لها عينٍ فيها لذات لها تذبح بها العشاق
بها وصفٍ من عنق المها وإغضون عاتقها
إلى ماشفتها ضاقت بي الدنيا وصدري ضاق
وأنا لو الهوى لي كان عيني ماتفارقها
الألف