عزتي للعاقـل اللـي تبـلاه السفيـه
مالقى اية وسيلـه بهـا يدفـع بـلاه
مالقى من دون حلقه ياكـود الا يديـه
يوم شاف ان السفيه ايتمادى في خطاه
ومابقى للصبر ثوب يقـوم ويردتيـه
والغضب قامت بروقه تلوّح في سمـاه
والحقت بلواه ربعه وجـده ثـم ابيـه
وابتدى من كبر بلواه يشكي من عناه
والبلى من جاهلٍ ماعرف قدر النبيـه
يحسب انه يعتلي بالجهالـه مستـواه