أْنـَا ولـيْـلى جميييلة جداً . . . . هيــااا حضرت .. وأستمتعت وتخيلت حجم اللقاء وما به من نقاء ولم ترغب في مغادرة الصفحة دونما أن تترك بصمتها تقديري
اللهم أمطر على والدي مغفرة .. ورِضوانَ .. وأسبغ عليهِ منكَ تثبيتاً .. وعليّـا صبراً وسُلواناً