كيّف َ لها أن تستفِيق ُ جِنَيتِي
بعد َ كُلَّ هَذَا ْ المسس الضَارِب رحُم ْ الأجِيْجَ
الضَارِب بـِ خَطوات ِ الأثِير !
لـِ خُطَى هَذِهِ الأُنْثَى جَنِين ُ عُهْر البيَاض !
نَجْلاَء مُحَمَّدْ ..
سأوَارب الطُرق المُنشغِله بـِ خطوَاتُك ِ بـِ حِجْيَرات التُوت
وسأتَفْقد ُ كَرز ُ الكَلَم المُتَطاير مِن ْ نُونك ِ !
وسأطحن ُ حُنَطة التَهْدِد ُ وأعَجِنهَا بـ مَاهِية العَرندس
وسأطَوقك ِ بـ العَكِيك مِن ْ زُبد الرّوَاح
السَائِح ُ بـ أخشَّاب ذاك َالفَلك الضَائِع بـِ قَلَب ِ السَّمَاء ْ
وحق ْ مَن ْ مكنَ لـِ يُوَسِف بـِ الأرض وأعصمه ُ
لِـ أول مَرّة أشَعِر ُ أنِّي لا أحَسِن ُ الهِجَاء !
بِـ ذَاك أْنَا غَارق ٌ .. غَارقّ ..
سأعُود حِين َ تَنْفَضنِي رعَشَتِي
وردة مِن ْ أعماق ُ الشَتَائِل لك ِ أرمِيهَا ..
وِدِّ