.
.
.
.
ماحسبت حساب خطـواتٍ عجولـه
وماهقيت الجرح يذبحنـي ونينـه
اعترف كلي غلـط مانـي خجولـه
الكـلام يـذل راعـيـه ويديـنـه
كنت احسب العشق شـيٍ ماأنولـه
ليـن قلبـي انقطـع منّـه وتينـه
لـو أقـول القـول والا ماأقـولـه
حاجتي له فـوق حاجـة والدينـه
مـادرى بقلبـي ولا قـدّر ميولـه
ومادرى اني صرت في لحظه رهينه !
.
.
.
.