يعطيك العافيه استاذ محمد
لقد طغت المادة على حياتنا التي نريد أن نحياها آمنة ودودة يتعاطف الجميع فيها باسم الحب والأمن والإنسانية والسلام النابع من روح الإسلام وتشريعه. فالحياة المدنية التي نريدها يعرف فيها الفرد حقه وواجبه، ويعطي ما عليه ولا ينتظر ما له، وينبع من داخله الحب والعطاء للآخرين ولا ينتظر لمعروفه أجرا إلا من الله تعالى فتلك حياتنا المدنية وجوارنا الفولاذي.
فعلا الجوار تغير وافتقدنا الكثير من ملامح حسن الجوار
وقد نتناسى اهمية الجار وفضله
لك كل الشكر على الطرح الهادف
سلاااااااااااامي