موسم عسل
وموضوع يتقاطر من الشهد المصفا!
لغه العيون لغه لا يجيده الا من اعتلى به الوجد حتى مقلتيه !
نظره منها ونظره منه ويبداء حديث لا انقطاع له
يعصف بالعواطف والاحاسيس المفعمه بالنارنج العنابي !
انا من وجهة نظري
اشوف ان حديث العيون سمو بالعلاقه الى فضاء لا حدود له !
هكذا يرا صالح العرجان ,,,,,!