كتبت هذا ... أراه في ثغر إبتسامة أحرفك !
تجملت .... به قلبك
تلك هي :
الزاهية
البهية
الرائعة
العذبة
تلك من أظن أنها لاتعرف السهر... كـ حادي !
كانت كذلك في عبق أنفاسها الجديدة ...
توافقت معك ياصاحبي ... في ثلاث :
للسهر ... ثلاث
و
وللدمع ... ثلاث
ولم تعشق الليل لكي لاتُرى وإنما لأنك تسهره ... فتأمن خفافيشه وتغفو بين أحضانك !
بظنيا أنها ناشدتك على تلك النافذة كــ ليلى
وكتبتك في موجع أوراقها .... كالجوزاء
فــ عليك بجوابها ... وإلا أجبرتني عنك !؟
______________
حادي السهر
أتت طيات حكايتك على حين غصة
فإستقصدت .... فجوى حكاية لمثيلتك عنديا
فقد راق لي .... هذا التماثل!!
ظامي الوجد
امنياتي
---------------
يثبت