مرحباً بالأخ القدير ( عبدالله عايد ) ،، وتحية طيبة من الأعماق على هذه القصيدة الجزلة من شاعر ٍ
لطالما كتب بجزالة ،، وبصياغة فريدة ،، وبتمكن ٍ مدهش ،، ينافس فيه الشعراء العمالقه ،، لأنه ُ وباختصار
شاعر ومن الدرجة الأولى ،، وقولي هذا خالي من المجاملة المتلونة ،، لأن شعرك يا سيدي ثابت ٌ في الجزالة
على اختلاف المواضيع التي تأتي بها ،، وفي هذا دليل ٌ على قوة شعرك وبيان مستواه من حيث الإجادة ...
/
/
/
أخي الفاضل .. عبدالله عايد ،، لك شكري على هذه القصيدة المتفردة ،، والجميلة في مبناها ومعناها ،،
وروعة الفكرة في منافحتك عن وطنك ،، دولة الإسلام والعروبة ... المملكة العربية السعودية حفظها الله ورعاها .....
لك مني كل إحترام ٍ وتقدير على ماقدمته لنا في هذه المتصفح ......
إختك .... البــيـــــداء 