وماكان القرآن إلا شفاء ٌ لما في الصدور ،،
فداءُ هذه الأعراض التي ذكرتي هي البعد عن ذكر الله وتجنب الطريق المستقيم الذ أمرنا الله بانتهاجه
وعلاج هذه الحالات الروحانية المتعلقة بالروح هو القرأن ،، لأنها في الأصل مركبة من عدة أوجه فهي تفرح وتحزن وتتألم
وتعرف وتنكر ،، وترتاح وتستلذ وهذا لا يحصل إلا في قرآة القرآن سبحان الله ،، وجميع مااختص به سبحانه
من أوامر ونواهي وتشريعات ،، فهي بهذا ترجع إلى أساس الفطرة التي خلقت عليها ....
إختي الفاضلة بشاير .... تحياتي لهذا الموضوع العظيم في مضمونه ،، الجليل في محتواه ،،
النابع من قلب يؤمن بالمثل القائل (( حب لأخيك ماتحبه لنفسك ))) ،، فجوزيتي خيراً على ماتبذلينه ُ من خير ٍ لإخوانك ...
تحياتي ....
إختك ،،، الــبــيـــــــداء 