على صفيح ساخن
بسم الله الرحمن الرحيم
يعيش المجتمع السعودي هذه الايام مرحله من الذهول بل ربما من الصدمه التى سوف تشعل النار في الفتيل:) هذه المره الصراع بين اناس حملوا على عاتقهم امانه عظيمه !!! حقيقه الامر كل من في قلبه ذره من ايمان وجب عليه محبه علماء الامه واحترامهم والوقوف بكل احترام لاي فتوى صادره منهم دون نقاش او جدال..... نحن لانملك اي صلاحيه بابداء الاراء وخاصه في الامور الدينيه لجهلنا ولكن هناك امور مسلم بها لايحتاج الانسان الى ان يكون ذو معرفه او علم ... فكما قيل 1+1= 2 << لست بحاجه لاحد ان يقول انتي غير قادره على حل هذه المسأله الحسابه لانكي لاتحملين شهاده في علم الرياضيات خخخخخخ:D وهذا ينطبق على موضوع الفلك ورؤيه الهلال فمنذو متى كان استعمال الفلك يعارض الامور الدينه؟؟؟ الاسلام دين سمح دين العلم وعلم لم تهمله الشريعه ... متى كان علم الفلك علم مرجفون وكيف نسمي من تعلم علم الفلك واقرنه برؤيه الهلال اناس مرجفون ؟؟؟ هذه مسأله خطيره وخاصه عندما تصدر من عالم الى عالم اخر .... وتكمن قمه الخطوره عندما تتبادل الاتهامات علنا وعلى مراء ومسمع من عامه الناس جاهلهم ومثقفهم!!!!! لست من يفتي هذا حلال وهذا حرام والعياذ بالله لكن؟؟ كان من الواجبات ان تكون تلك المشاحنات سريه وغير علنيه حتى لا ياتي يوم ونشكك بكل افتاء يصدر لنا <<<<< كثر الطق على الوجه يعمي:D اقولها نعم اقولها انني احبكم في الله علمائنا ولكم حق الطاعه لكن بالمقابل لنا حق التوضيح ولنا حق ابداء الرائي ومن منتدى ويلان اقولها نعم لله درك شيخي الفاضل((( عبدالله المنيع))) فقد اثبت انك تحمل مقومات العالم الذي قرن علمه الشرعي بعلمه الثقافي فقلت فأصبت فأحسنت جعلك الله ذخرا لنا تنير تلك العقول :) فنحن بحاجه لامثال شيخنا العلامه عبدالله الذي جمع الدين والعلم.... خلالي كتابتي لموضوعي هذا مرت بمخيلتي تلك الايام التى زرعت في عقولنا تحريم تداول الاسهم وماهي الا سنوات وتحول السواد الى بياض وتغير ت الفتاوي والخاسر طبعا نحن الفقراء الذين جهلنا بديننا وقلنا لهم نعم... واخيرا اقول من المؤسف ان نرى علمائنا يحتاجون الصحافه لتبادل الاتهامات :) والله من ورا القصد |
الساعة الآن (10:05 AM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه