°~*¤®§(§ شبـــكة ويــلان العـربـيـه §)§®¤*~ˆ°

°~*¤®§(§ شبـــكة ويــلان العـربـيـه §)§®¤*~ˆ° (http://www.weelan.com/vb/index.php)
-   المنتدي العام (http://www.weelan.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   قضايا وآراء ... (http://www.weelan.com/vb/showthread.php?t=14224)

رابح الغضيان 25/11/08 (07:51 PM)

رد: قضايا وآراء ...
 
المشرفه الرائعه والمميزة

(الجادل)

بصراحه لا اجيد فن الكتابه

بختصار شكرا من اعماق قلبي

لعقلك الواعي ومنهجك السليم

وقلمك وفكرك المثمر المنير

اختي البيئة والمجتمع لهم الدور الكبير

وقبل هذا الاسرة الام والاب

هم الركيزه الاساسيه

في منهج الانسان من الصغر

فالصغار اليوم هم جيل المستقبل

وبدون مبالغه لاواجهت الطفل وتكلمت معه

تستشف من خلاله ثقافة البيت الذي عايش فيه

وخيرا شكرا لكل من مر من هنااا من اعضاء هذا الصرح الشامخ بكم

والشكر والعرفان لك أيها الرائعه

على هذا الموضوع الهادف والشيق

تقبلي مروري المتواضع امام هذه الاقلام الجميله

الجادل 25/11/08 (11:07 PM)

رد: قضايا وآراء ...
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابح الغضيان (المشاركة 218982)
المشرفه الرائعه والمميزة

(الجادل)

بصراحه لا اجيد فن الكتابه

بختصار شكرا من اعماق قلبي

لعقلك الواعي ومنهجك السليم

وقلمك وفكرك المثمر المنير

اختي البيئة والمجتمع لهم الدور الكبير

وقبل هذا الاسرة الام والاب

هم الركيزه الاساسيه

في منهج الانسان من الصغر

فالصغار اليوم هم جيل المستقبل

وبدون مبالغه لاواجهت الطفل وتكلمت معه

تستشف من خلاله ثقافة البيت الذي عايش فيه

وخيرا شكرا لكل من مر من هنااا من اعضاء هذا الصرح الشامخ بكم

والشكر والعرفان لك أيها الرائعه

على هذا الموضوع الهادف والشيق

تقبلي مروري المتواضع امام هذه الاقلام الجميله


اهلا بالعقل الراااجح ,,,, رااابح

اشكرك أخي الكريم على كل حرف وعلى كل كلمة خطيتها ... وعلى كل شعور ولطف صدر منك ...

سعدت بمرورك وبكلماتك التي اضعها تااااج على الرأس

عاااابق حضورك كالعادة أيها الشاااامخ ...

توقيعك في متصفحتي إحتفاء وتتويج

دمت بحفظ الرحمن

الجادل 27/12/08 (12:19 PM)

رد: قضايا وآراء ...
 
القضية الثانية

غربة الأبنـــــاء في أســــرهم


- هل رأيتم أو سمعتم عن أطفال على وجوههم البؤس والحزن ؟
- هل رأيتم أو سمعتم عن أطفال لا يبتسمون أو يضحكون بين أسرهم وفي منازلهم ؟
- هل رأيتم أو سمعتم عن أطفال لا يعرفون الفرح واللعب إلا خارج منازلهم ؟
لا يشكون ما يصيبهم إلى أسرهم ولا يجدون من يجلس أو يتكلم معهم في منازلهم ..
لا يعرفون طعماً للراحة والحرية إلا خارج المنزل .. سجناء وغرباء بين أسرهم وفي منازلهم .

كل هذا وأكثر يحدث لأبنائنا وبناتنا من قبل أسرهم من التعامل الخاطئ والسلبي ..
مما يولد للأبناء حالة الغربة في أنفسهم وفي منازلهم فيعانون من حالات نفسية توحي لهم بأنهم يعيشون تحت سلطة الحاكم القوي على الضعيف أو أنا آمر وأنت تنفذ فقط ...
فينشأ الأبناء محرومين من الحب والعاطفة والحنان ولا يسمعون الكلمات التي تشعرهم بالأمان والقرب من أسرهم ويعيشون العطش العاطفي ,
وهذه الحالة خطيرة جداً على نفسية الطفل وتكوين شخصيته وتؤثر تأثيرا ًكبيراً على ثقته بنفسه وعلى علاقته الأسرية والاجتماعية ..
وكم تؤثر هذه الحالة في مرحلة المراهقة والشباب وخصوصاً عندما يصابون بأزمات أو مواقف محرجة فلا يجدون من يشكون إليه .


قصة حدثت أمام عيني لطفلة لم تتجاوز الخامسة من عمرها ...
تبدأ القصة بزواج رجل في منتصف الخمسينات بفتاة لم تتجاوز العشرين عاماً ..
مع مرور السنوات أنجبوا أطفال ..ولكن حياتهم غير مستقره هذا الرجل شرس في التعامل
مع زوجته وأبنائه .. يضرب الزوجة ضرباً مبرحاً أمام أطفالها ..
ولا يكتفي بذلك بل حتى أطفاله لم يسلموا من ضربه .. فقد ضرب بطفله الصغير وجه الجدار ..!!
الأم اصبحت عصبية المزاج لا تحتمل حتى أطفالها والأسوأ من ذلك أكملت ما فعله والدهم بهم ..
ضرب .. صراخ ...!!
باختصار القصة ...في مجلس نسائي أتت طفلة لأمها تبكي فاحتضنت الأم ابنتها بحنااااااان
أمام مرأى من الطفلة البائسة فحدقت هذه الطفلة بالأم وابنتها والتفتت إلى أمها وقالت ( تشوفي يا ماما )......!!!!
أثرت في نفسي هذه الطفلة كثيراً .. ونظراتها البريئة المحرومة من حنان الأم والأب .


تساؤلات كثيرة دارت في ذهني ..

- ما ذنب تلك الطفلة تعيش كل هذا العطش العاطفي ؟
- هل الطفلة عندما قالت "ماما" كانت تشعر بها أم أنها كلمة تنطقها للتفرقة بين المرأة التي أنجبتها والمرأة الأخرى ؟

ــــــ ــــــ ــــــ ـــــ

هناك تنشأ فجوة واسعة بين الآباء و الأبناء خاصة في زماننا اليوم حيث يشتكي الأبناء من بعد آبائهم عنهم أو عدم تفهمهم لمطالبهم واحتياجاتهم العصرية
واستخدامهم لأسلوب معين في التربية لا يتناسب وأبناء الجيل الحالي فقد يقسوا الآباء على أبنائهم بحجة تربيتهم وتقويمهم ليكونوا أفضل الناس
وينسون حاجة الأبناء المعنوية من اللمسة الحانية والضمة الدافئة والكلمة الهادفة .

- ترى ما هو سبب هذه الفجوة الواسعة بين الآباء وأبنائهم اليوم ؟
- وما الطرق والوسائل الممكنة لتقليص هذه الفجوة ؟


لكم كل احترامي وتقديري

بانتظار آرائكم وفيض مشاركاتكم

هندي المقبل 29/12/08 (09:50 PM)

رد: قضايا وآراء ...
 
اختي الجادل .. بارك الله فيك .


غربة الابناء في اسرهم ....

ربما البعض لايدرك هذا الامر ولايعرف مدى خطورته , وللأسف ان آثار مثل هذه الغربه تكون كارثيه على الابناء سواء الاولاد او البنات .

والامر ليس مقتصر على الاطفال فقط بل يصل الي الشباب والبنات في سن المراهقه واعتقد ان ذلك اخطر ..

اولا من ناحية التربيه فأي انسان متعلم ويدرك ابسط الابجديات يعرف جيدا ان العنف ليس وسيله للتربيه السليمه ابدا سواء كان هذا العنف على الابناء او على الام ومشاهدة الابناء لهذا العنف !!


مما يولد لديهم الكره لهذا الاب وربما يؤدي بهم الي امراض نفسيه تجعلهم لايلجاون الي ابيهم في اي امر خوفا منه والبحث عن شخص آخر للجوء اليه حتى وان كان هذا الشخص من خارج المنزل وربما يكون هذا الشخص خطرا على هذا الطفل .

كذلك يجب ان يكون الوالدين قريبين من الابناء في سن المراهقه والنزول الي مستوى تفكيرهم وتشجيعهم على البوح لهم في كل صغيره وكبيره وابداء الاهتمام بما يقولون حتى يضل الوالدين هم الملجاء الاول لهم في اي أمر .

اختي الجادل .. وجهة نظر بسيطه اتمنى انها اضافت للموضوع .

هند آل فاضل 30/12/08 (09:40 PM)

رد: قضايا وآراء ...
 
أعدك يالجادل بعوده مفصله

الآن العقل شبه مقفل من أثر العمل

تقبلي فائق التقدير

ماجد الغانم 04/01/09 (07:11 PM)

رد: قضايا وآراء ...
 
الفااضلة

الجادل

كل الشكر على هذا الأهتمااام

قضيتك الثااانيه لا تقل أهمية عن القضيه الأولى

وطرح يستحق الوقوف عليه ...

فالعلاقه بين الأباء والأبناء مهمه ويجب أن تكون مبنيه على أسس ثابته

تساهم في تنمية شخصية الطفل والأبن ...
لايجب أن تكون علاااقة عابرة لا يشعر الطفل من خلالها بحنااان الأب والأم وعطفهم عليه
لأن ذلك حتماً سيجعل هذا الطفل في حيرة حول دور الأبوة والأمومه
ويجب أن يكون هنااك حواار بين الطفل والأب او الأم
...
.
قبل أسبوع كنت في دورة لرعااية الموهوبين فتحدث أحد الأساتذه عن دور الأسرة في نمو الموهبه عند الطفل وأن من الأسس التي تسااعد في تنمية موهبة الطفل العلاقة بين الأب والأبن
فذكر أن أحد الطلااب الموهوبين يتمتع بموهبه قويه وثقه عااالية بالنفس

فلما بحثوا عن السر وجدوا أن والد هذا الطفل يشااركه بكل شي ويستشيرة بكل عمل ويعتبرة كأحد أصدقائه وليس كأبن
مما نماء عند هذا لطفل الثقة والقدرة على مواجهة المشاكل
فهذا الشيء يؤكد لنا دور العلاقة بين الأباء والأبناء ويجب أن لا تكون هنااك فجوة تساااهم في ضمور ثقة الطفل وأنظوائه حول نفسه

...
.
- ترى ما هو سبب هذه الفجوة الواسعة بين الآباء وأبنائهم اليوم ؟
أعتقد أختي الفاضلة أن الأجابة على هذا النساؤل
تكمن في نوع العلاااقة بين الأب والأبن فمتى ما أحس الطفل بالأهتماام وأن له دور مهم في حيااة الأسرة
حتماً بأن تلك الفجوة ستزول


- وما الطرق والوسائل الممكنة لتقليص هذه الفجوة ؟

أعتقد أن الطرق المناسبه للقضاء على هذه الفجوة

تكمن في وجود الطفل في جو أسري آمن ..وبعيد عن المشااكل التي قد تغير من شخصية ذلك الطفل
وجود تعااون بين الأب والأبن وتفعيل الحوار بينهم
وأشعار الطفل بأهميته داخل المنزل وخاارجه
العطف على ذلك الطفل من قبل الأب والأم ..
أبتعااد الأب والأم عن المشااجرة أمام الطفل ..لما يتخللهامن نتائج سلبيه .
...
.
هذا ما أردت أن أساااهم به أمام هذا الطرح الراااقي
وأشكرك أختي الجاادل على هذا الفكر الرااقي ..والعقلية المتزنه
وماهذا الطرح إلا أكبر شاهد على أهتماامك وحرصك بقضاايا هامه جداً في حيااتنا قد نغفل عنها أو نتغافل عنها
...
.
.
دمتِ بكل خير ...وداام هذا النزف الراائع

تقبلي خالص تحيااااااتي



هند آل فاضل 08/01/09 (08:19 AM)

رد: قضايا وآراء ...
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجادل (المشاركة 221957)
القضية الثانية

غربة الأبنـــــاء في أســــرهم

موضوع مؤلم لا أدري لم أنتشر بشكل مؤلم ......!!

- هل رأيتم أو سمعتم عن أطفال على وجوههم البؤس والحزن ؟
- هل رأيتم أو سمعتم عن أطفال لا يبتسمون أو يضحكون بين أسرهم وفي منازلهم ؟
- هل رأيتم أو سمعتم عن أطفال لا يعرفون الفرح واللعب إلا خارج منازلهم ؟
لا يشكون ما يصيبهم إلى أسرهم ولا يجدون من يجلس أو يتكلم معهم في منازلهم ..
لا يعرفون طعماً للراحة والحرية إلا خارج المنزل .. سجناء وغرباء بين أسرهم وفي منازلهم .

نعـــــــــــــــــم وبكل أسف

كل هذا وأكثر يحدث لأبنائنا وبناتنا من قبل أسرهم من التعامل الخاطئ والسلبي ..
مما يولد للأبناء حالة الغربة في أنفسهم وفي منازلهم فيعانون من حالات نفسية توحي لهم بأنهم يعيشون تحت سلطة الحاكم القوي على الضعيف أو أنا آمر وأنت تنفذ فقط ...
فينشأ الأبناء محرومين من الحب والعاطفة والحنان ولا يسمعون الكلمات التي تشعرهم بالأمان والقرب من أسرهم ويعيشون العطش العاطفي ,
وهذه الحالة خطيرة جداً على نفسية الطفل وتكوين شخصيته وتؤثر تأثيرا ًكبيراً على ثقته بنفسه وعلى علاقته الأسرية والاجتماعية ..
وكم تؤثر هذه الحالة في مرحلة المراهقة والشباب وخصوصاً عندما يصابون بأزمات أو مواقف محرجة فلا يجدون من يشكون إليه .

صدقتي وهذا خطير جدا حيث أنه قد ينشأ مهزوز التفس ...لايستيطع الحديث بطلاقه ...التأتأه ...الحزن الشديد على الدوام....الأنطواء....الأنكسار...أستقلال نفسه دوما حتى لو كان مبدع....
والأدهى والأمر

أن يجد الحب خارج المنزل ويبدأ في اللهث وراءه خشية أن يفقده فهو بمثابة الطوق الناجي له من الغرق...وهنا مشكله جسيمه وهو أنه قد تستغل مشاعر الأحتياج هذه فيما لايحمد عقباه لا على الولد ولا البنت
الأسبوع الماضي خرجت لدوام مع أخوي المهم كان فيه أزدحام في الشارع ووقفنا بالسياره إذا بـ 3 طلاب من المرحله المتوسطه تسلقن سور المدرسه إلى الخارج من أجمل مارأيت من سمت وخلقه المهم فجأه جات سياره بها 2 شباب يبدو أنهم بالعشرينات من عمرهم المهم تلطمن هؤلاء الطلاب بالشماغ وركبن بعد 5دقائق صادف وجود دورية شرطة بجانبنا وهم أمامنا أنا حقيقه دعيت الله أن يقعون في قبضتهم قبل وقوع الكارثه لانهم كانوا يتلفتون يمنة ويسره ووضاح جدا الرهبه ولكن الدورية لم تمسكهم حيث أن الأشاره فتحت خط السير وكلا مضى لطريقه وهذا والله ثم والله آلامني كثيرا



قصة حدثت أمام عيني لطفلة لم تتجاوز الخامسة من عمرها ...
تبدأ القصة بزواج رجل في منتصف الخمسينات بفتاة لم تتجاوز العشرين عاماً ..
مع مرور السنوات أنجبوا أطفال ..ولكن حياتهم غير مستقره هذا الرجل شرس في التعامل
مع زوجته وأبنائه .. يضرب الزوجة ضرباً مبرحاً أمام أطفالها ..
ولا يكتفي بذلك بل حتى أطفاله لم يسلموا من ضربه .. فقد ضرب بطفله الصغير وجه الجدار ..!!
الأم اصبحت عصبية المزاج لا تحتمل حتى أطفالها والأسوأ من ذلك أكملت ما فعله والدهم بهم ..
ضرب .. صراخ ...!!
باختصار القصة ...في مجلس نسائي أتت طفلة لأمها تبكي فاحتضنت الأم ابنتها بحنااااااان
أمام مرأى من الطفلة البائسة فحدقت هذه الطفلة بالأم وابنتها والتفتت إلى أمها وقالت ( تشوفي يا ماما )......!!!!
أثرت في نفسي هذه الطفلة كثيراً .. ونظراتها البريئة المحرومة من حنان الأم والأب .


تساؤلات كثيرة دارت في ذهني ..

- ما ذنب تلك الطفلة تعيش كل هذا العطش العاطفي ؟
- هل الطفلة عندما قالت "ماما" كانت تشعر بها أم أنها كلمة تنطقها للتفرقة بين المرأة التي أنجبتها والمرأة الأخرى ؟


لا إله إلا الله أختي جيراننا حقيقه والله لا أكذب عليك أنا قاطعت والدتهم حتى تعتدل مع بناتها والله والله ياأختي ضرب عجيب وألفاظ مؤلمه وقلت لها بنائك صحيح أنه تعدل شيئا بسيط ولكن نسأل الله لها ولزوجها الهدايه

أختي يشهد الله مره كنت أحل لأخي الواجب وهم في الطابق السفلي المهم سمعت صراخ قوي وضرب الأب يرمي أبنه بقوه على الباب وضرب ويقول له أخر مره ياأبويه صحيح أن موقفي ليس بالصحيح اتصلت على أمه وقلت لها معليش أم أبراهيم أنت لست بأم ولا زوجك ليس بأب وقفلت الخط وأنا أبكي طالما أن بعض الأباء يتعاملون بهذه الوحشيه لماذا ينجبون حقيقه أخيه عندما ناقشتها قالت أنا أحبهم كثيرا ولن أفرط في حقوقهم أي نعم لاتفرطين في حقوقهم ولكن تعطين مره وتسلبين عشر مرات......!!!حتى وإن كان الطفل أو الأبن لايستجيب المحاوله ثم المحاوله وستصيبين الهدف والدعاء لهم بالصلاح

أختي المصيبه عظيمه فمن أهم دواعي الأنحراف هو بكل ألم قسوة الأسره

وليجرب أحدنا لو تعامل مع الابن أو الأخ أو البنت أو الأخت بحنان وتمثيل له وإيصال الحقيقه كما هي ستجدين طفل أو ابن سلس فاهم أحيانا أخي يتعبني في التفاهم لكن لم أعصب يستحيل أن يقبل رأيي ... لكن عندما أتعامل معه بلغة الأقناع لايتردد في مناقشتي ومن ثم قبول الرأي

أختي هم لينون كالعجينه تشكلينها بيدك لكنهم يحتاجون إلى حنان إلى تفاهم هم ليسوا بنكدين ولا أغبياء

أختي أنا لا أرى أبدا تبرير للأم حتى لو كان زوجها عنيف لماذا تخسر كل شيء طالما هي خسرت الزوج لم لاتلفت إلى أبنائها لم لاتضمهم إلى صدرها لم لا تعوضهم كل نقص واجهته وكل أمر جميل فقدته...!! هنا أنا أعتبر الأمومه هي الأمومه المثاليه أو الأب المثالي إن خسر جانب لايخسر الأخر من أجل ضائقة مرت به في حياته...

ــــــ ــــــ ــــــ ـــــ

هناك تنشأ فجوة واسعة بين الآباء و الأبناء خاصة في زماننا اليوم حيث يشتكي الأبناء من بعد آبائهم عنهم أو عدم تفهمهم لمطالبهم واحتياجاتهم العصرية
واستخدامهم لأسلوب معين في التربية لا يتناسب وأبناء الجيل الحالي فقد يقسوا الآباء على أبنائهم بحجة تربيتهم وتقويمهم ليكونوا أفضل الناس
وينسون حاجة الأبناء المعنوية من اللمسة الحانية والضمة الدافئة والكلمة الهادفة .

صدقتي

- ترى ما هو سبب هذه الفجوة الواسعة بين الآباء وأبنائهم اليوم ؟

هم الأباء أنفسهم ولا أزيد عما تكلمت سلفا

- وما الطرق والوسائل الممكنة لتقليص هذه الفجوة ؟

إعادة النظر في تعامل الوالدين مع أبناءهم
إدراك أهمية وجودهم فكم من غيرهم لا أبناء لهم
أحسن تربيت أبنك في الصغر يحسن لك في الكبر
العنف أبدا ماكان ليحل مشكلة أسريه أبدا
اللين التفاهم
أجتماع شمل الأسره بحيث ان البعض فرط في الأجتماعات الأسريه فترينهم في بيت واحد لكن كل واحد عايش لنفسه فثط وهذا من أكبر مايفكك الأسره
حيث أن الأب يجعلهم مجتمعين وقت الوجبه...وقت شرب الشاي ..جلست مناقشات وحوار وحل المشكلات

اشياء كثيره تتعلق برؤية قائد السفينه الأب والمساعده الأم فإن كانوا يريدون سفينة مبحره بلا ضجيج وعدم خرق السفينه من يد جاهل فسيسعون لطرق فاضله


لكم كل احترامي وتقديري

بانتظار آرائكم وفيض مشاركاتكم


جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع وانت رائعه جدا بكل أطروحاتك

وأعذريني أخيه على التأخر

نسال الله أن لايشغلنا إلا بطاعته

تقبلي فائق التقدير


الساعة الآن (02:30 PM)

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة: استضافة رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه