رد: هذيان الأقلام
: : هذا الصبـاح مُزجة لذته بنكهـة القهوة كـان لـ صباحي عطر ٌ آخر بوجوده كان الأنـيق دومـا ً بقربـي لمسته ُ الحانيـة تسكب الورد على جسدي وأنــا كـ قطرة ِ ندى تتسلل بيـن عينيـه :: زهرة الياسمين |
لا اله الا الله محمداً رسول الله . . سبحانك ربِ خلقتني كتلة مكونة من كم هائل من التكوينات الحسية ولاحسية أدركت الكثير منها .. الا أنني لا أزال أجهلُ الكثير والكثير منها . . أغربُـها تلك التي تكتلت في تكويني الحسي ..!!!! في نفسي التي لا تحتكم لـِ قانون ولا عوامل ..!!! . . فقد أرى جمالاً لكنني لا أُدرك شيء من هذا الجمال ..!! لأن روحي التي تبعث لي الجمال الخارج غائبة عني ..!! في متاهات تحجبها عن رؤية ما يسرني .. فأمرُ عليها .. وكأنني لم أراها .!!! . . . أحيانا تسمح لي روحي بفتح مجال للجمال لأنها لا تريد أن ترى إلا الجمال .. وتبحث عن مزايا تختلقها لتضيفها على ما تراه .. لأنها لا تبحث إلا عن الجمال .. فتسعى جاهدة تنشره حولها باعثة رسالات دليل .. لكل قبس آذنة بأنبعاثه ليخرج لحيز الوجود ..!! . . . ويااا سبحاان الله |
رد: هذيان الأقلام
:
: هو يعلم أين أسكنته ليس في قلبي ولا نبضه / حتى الروح هو أعلى شأنـا ً منهـا أسكنته عيني جعلته لي بصر والنظر / لكن حينمـا أنتهكتُ رضـاه زل لساني ذات مساء رمادي اللون أغضبته بـشدة أيقنت أن البركان سيثور أنتظرت حمما ً يقصفني بهـا / ففاجئني بـ صمته بلحظة هدوء غريبه / لماذا إختار الصمت َ سبيلا ؟؟ لماذا لم يغسلني بحممه ؟؟ لماذا ؟ لماذا ؟ |
رد: هذيان الأقلام
الصمت ُ كان أفضل السُبل كـان الهدوء ما بقي من الأمل للبقـاء " خفت أجرح عيونك " سببا ً للصمت والإنزواء خلف لحظة ِ هدوء |
رد: هذيان الأقلام
\
\ لم يمتص غضبي بعـد .. ! ومضى في سبيل الآه .. فوقفـ ؟ صراع مابين الأقرارين .... ومن ثم بكى !! : : وانطفى هنــا أخر قطرة حبر .. وسرى ! لاشي يبقى في حالة مهمــا ترى ! عقلية العقارب تلذع .. ومن ثم تبرى ! : : وأنــا لازلت .. .. . أقرأ ! زدني قساوة .. فأنــــــــــــــا .. أقوى ! وبكـ اقوى وبي . . . تـقـوى !! : حادي السهر |
رد: هذيان الأقلام
أُرْجُوحَةُ الزَمَنِ تَتَمايَلُ بـِ جَسَدِي / غُصَنَ عِشقٍ يَخْتَرِقُ كَبِدَ سَمَائِي / ألثُمُ الهَمّ خَمْرٌ مُعَتَقٌ بِـ ذِكْرَيَاتٍ مُؤْلِمَةٍ / نَبْضُ قَلْبِي مُتَوَقِفٌ . . . مَنْ يَدْفَعُهُ لـِ الـ عَ ـودَةِ لِـ الإرْتِعَاشْ . . ؟؟ |
رد: هذيان الأقلام
أين كنتي هذا المساء..وحدي هنا لقد قبلت البقاء مع الانتظار والمسافة ظلام والطريق مكسور الجناح |
الساعة الآن (07:42 PM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه