. . . الشغف .. مُتعب جدا .. ونادر لدي حينما تكون الروح في لحظة إعتراف أحلام عميقة ينشغل فيها القلب بالنزف متجاوزا كل المساحات لـِ مضاعفة البوح . . أراه ممتدا إلى ما بعد لحظة الاقتراب إلى حد مجاورته لـِ أركاني الخمس متأخذا شكل بركان ثائر يزمجر بالكرم الجميل والفصول البريئة والحدائق الغناء . . أجل أنتَ لا تتفق معي في كثير وتختلف معي في اللحظات الرومانسية لكني أهمس دوما الشغف معك أعتبره احدى لحظاتي العميقة فيها أندسُ مابين شموعك وخيالك وأحلامك لـِ أغفو على سوء الظن وتلك المعتقدات السلبية . . . لا أعتقد بأنكَ فهمت شي هنا |
رد: هذيان الأقلام
. . من منا لا يحتاج للهدوء والسكينة .. حد الجنون، الجنون الذي لا يكترث له أحد أو تعرفين أكثر .. أن الكلمات لا طائل منها لأنها ليس بارعة بوصف ما في دواخلنا من غربة .. . . رددنا الكلام ..أم لم نردد !! في نهاية الأمر،لا شيء نخسره إلا مشاعرنا .. حين نستنبطها من شيء موجود بكلمة واحدة .. حتى أصبحت كلمة "أحبكِ" كلمة ميتافيزيقية تعني أن وجودكِ بقلبي أصل الكلام فأشعر بها بالقدر الذي أشعر مسبقاً أنني أتنفس منها . . هل هذا يكفي !؟ . |
. . " أحبك أحبك أحبك .. وأموت بكلمة أحبك آنت آلِهوَى وَآنت آلِحيًـآة .. عّيشنيً لِيًلِه بقلبك " . . هذه الليلة أسدلت ستائر واقعي القديم.. ومضيت أنصت لـِ أغنية ( مجنوني ) آآآآه كم هي أسقطت عن كتفاي ثقل هذا المساء لـِ أتعطر بالجنون المذاب في أزهار بقربي مرحبة بـِ المجنون ترحيبا لا يليق به من بعد أن شاركتني الحرارة الدموع |
رد: هذيان الأقلام
. . إلى الانتظار الذي لا حدود له يحرق صدري .. ! إلى كل امرأة ..لا تعرفني ولا أعرفها لا تستكثريني ..! فمااااازالت بؤرة الحلم موغلة .. بسبات عينيك إلى كل مساحة غير كافية للنوايا الملوثة بك تؤل من أنثى الى أنثى إلى كل العيون التي تلهث بين روحك ، وروحك ولا تجمع روحي إلى حزني الذي لا يندمل .. كلما أرهقني غيابك . . "قلت لك لا تتركيني قلت لك مليون مرة " |
رد: هذيان الأقلام
. . خلف الغياب خبأت سرّ حكاية لـ طريق للذهاب وخطوة ممتلئة بجرعة زائدة إلى الخلف وحدي أنا..هناك من جديد والنسيان هزيل ولروحي صوت لن يأتي بك وأطياف قلبي ووهمي طويل وأسمك الممل أه قصيرة هي قامة الصبر بي وغريزة البكاء لا تسد جوع حب يندمل على أكتاف ضوء يشد خاصرة الأشياء ويتبادل النظرات مع خطو لم يكتمل بعد فلا أرقام ولا حروف والألوان تحرض أحلامي الصغيرة بالولوج لك فتبن لي من أحمق !.. يكتب أحساسة لأنثى لا وجود لها بالواقع إلا في داخل جسده !.. فأنا مازلت أفتش عنكـِ بأكثر من سؤال وإجابة بحجم غفوة !.. ولا حيلة لي سوى أنني التوحد من الحزن ولا أجد أي شيء آخر إلا الكتابة لك / لي فتبن لكي من حمقاء ..! وسحقاً لها من حاجة . |
رد: هذيان الأقلام
. . يحكي أن ... |
رد: هذيان الأقلام
عندما تهديك الحياة شخصاً يجعل السعاده بين عينيك ، تمسك به جيداً لأن القليل جداً من يعشق أن يراك اسعد منه .
|
رد: هذيان الأقلام
الرياح لا تهزُّ الجبال لكنها تحمل جزءاً من أتربتها معها ! وهكذا نحنُ إن عصفت بنا الريح قد لا تقتلعنا ولكنّها تأخذ منا أجزاءاً التحمت بنا .. طويلاً ..!! |
رد: هذيان الأقلام
بلا تفاصيل .. أنتي وأنا بلا تفاصيل ..
لا خيارات .. ولا خطوب ولا عتاب .. فقط .. أحبك وكفى ! |
. . . روحي فقيره .. دائما ما تعاتبني .. تناديني توقفي قليلا .. وتحدثي .. يالـ ِ قسوتكِ .. حنونة مع الجميع إلا معي ... أتمنى منكِ أن تفكري .. فقط توقفي عن هذه الدوامة التي لا تنتهي .. الكل له جزء منك .. إلا أنا ! الجواب : للأسف .. لا أعرف كيفية التعامل معكِ .. ولا أُجيده لذلك ستبقين وحيدة ياروحي توقفي أنتِ عن معاتبتي .. أُصمتِ أرجوكِ أُصمتِ |
رد: هذيان الأقلام
بعد حكاية طويلة.. بين حنجرة ودمعة .. لم تترك لي عنوان بعد أن أنام وغابت .. فكم من الوقت مضى في كل مكان قبل أن أستيقظ ..!؟ وحيدا أتوسط الليل والنهار في كل مرة.. أدير وجهي حيثما سرت فما من طريق هناك وكل الأماني التي..لا تستريح هنا تدور في كل الأماكن..فلا حلم هنا ولا يوجد سر في هذا العالم أسمه بوابة الزمن .. ... ولا شيء في هذا الهباء يمكن أن يخترق حجب الغياب سوى الأرواح فهي لا تحترق ! وجهي خالِ ..وذاكرتي عتيقة .. وكلماتي مفقودة ولا صوت يأتي من وراء عيني وأنفاسي الأخيرة وكل النداءات المجهولة..تبحث عن موعد انتظار دون دعوة ! |
| الساعة الآن (04:44 PM) |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة:
استضافة
رواد التطوير
مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه