أحيان تتفاجأ بأنك للأسـف .. طيّـب كثيـر
....... وفي وقتها ما تسعفـك ضيقتـك حتـى/ للنـدم

والكلمه,, اللي توجع الخفّاق وتخـج الضميـر
....... مثل الفقير/ اللّـي بنـى بيتـه بيـدّه وانهـدم

قولوله.. إنّي بدون حسبة منزلـه ابقـى كبيـر
....... وقولوله ..إن الناس ماهي عند رغباتـه خـدم

إمّا نصير لبعضنا أقـراب ، وإلا مـا نصيـر
....... مو كل ما قمنا نعالج صدمه .. نرجـع ننصـدم

والله لو ما للغلا : هاجس ،وأحداق ، ومصيـر
....... لأرمي تراتيب الحكي,, من وسط صدري للعدم

قالوا [ يابن وايل ] نبي منك طاروق=رسالةٍ بالعيد .. عبر .. الموبايلْْ
قلت [ التهاني ] حق والمسأله ذوق=طبعاً [ حقوق النشر ] لعيال وايلْْ
كل عام [ والويلان ] وأمجادها فوق=شطرٍ يكفي عن [ جميع ] الرسايلْْ