.
.

مَا أبيك مْتهَـوُر .. وُقَـاسّي .. وُنَسّـاي !
كنك عَلى أوُل غَلطـَه .. تِحترِيـنيّ !

وُلاني بحَاجَـه بِمِن يذَگرنيّ بخَطَـاي
أدرِي بِهَا أگثـر مِن أصَابِع يديـنيّ

مْحتَـاج قلَبٍ أگبَـر مِن خَطاَيـَاي
يغفر جَميّع ذُنـوُبيّ ... وُ { يحتوُيـنيّ}

.
.

تدري وش اللي مصبّرني علـى إسلوبـك.؟
إنّـي أعـرف المفـارق .. بينـك وبينـي

أقول: مابيك .. وإن رحت .؟ ألتفت صوبك
أصيـح وآقـول .. ((( تكفـاااااااااااااا لا تخليـنـي )))

.
.

انا سلّمت نفسي للعصا .. للسجن للجلاد
فشلت في كل رغبه ما نجحت الاّ..في هالرغبه ..!

وطيت ارض الغرام وقلت أبتسلّى .. ولا بعتاد
ولكن اوّل انسانٍ صدفته ... طحت في حبه..!

عشقته لين ذاب الجسم ليت العشق ما يزداد
اخاف العشق لو يزداد يصرعني ....على دربه

احبه ليت حبّي له توفّى .........ساعة الميلاد
لو ان الحب مات..(ارتحت في بعده وفي قربه)!

.
.

ما يقهر القلب .. و يكسّر مجآديفـه
لا صار به جرح لا يذبح ولا يبرآ