.
.
.

آثامي " يا إلهي " في العشق كثيرة ..!!

ذنوب كبيرة .. وأحزان عمييقة ..!!

.
.
.

فألطف بي " يالله " .. وأغفر لي .. وخـُـذ بيدي

وأهدي قلبي الأسير .. إلى طريق النجاة

.
.

أُرشدني " يالله " إلى أين المصير ..!!!

هيـــــاااا

::


\

/

\



هذه الليلة مختلفة جداً .. فقد أويّـتُ إلى فِراشي ..

" مُـحاولة "

إلقاء جسدي المُـتعب لـِ ينام بـِ أمان فوق سريري المُـعطًر ..

ساندة رأسي المثقل بـِ مختلف الأمواج والتيارات على وسادتي المطرزة

أُنادي ذلك الضيف الثقيل بأن يأتي مزعجا جفنيّ .. نُعاساً ..!!

/


/


/


وبين ما أنا مرتمية في زاوية الإنتظار .. أترقبهُ

كان ناظري يسترق النظر .. ويختلس رؤية الغيوم وهي تمطر

لَـكم يُـسحرني المنظر ..؟؟

لمعانا وبريقاً وجمالاً ...

خاصة

عندما تتهادى حبات المطر أحضان نافذتي في غنج ٍ ودلالٍ

ولَـكم كانت إختلاساتي العفوية تغريني بالمزيد من السهر

كيف لا ..؟!

ورفيق دربي " ذلك المنير " لم يظهر ..

ولم يحتضن الفضاء نوراً ..!!!


/


/


/



يـــاااااه .. هي ليلة باردة إذاً ..!؟

(( برد وهجير وقشعريرة ))

سحبتُ غطائي المزركش فوق جسدي المُـتعب

ساكنة بـِ جوفه في كل دفءٍ وأمان وسلام

؛

؛

؛

لـِ أخلدُ في نوم عمييييييييييييييق

.
.
.

هيـــــااااا