سلطان الحايلي
07/09/07, (07:25 AM)
ربما تكون هذه هي المحاوله الأولى التي كتبت فيها خاطره أو ربما أشبه ما تكون بخاطرة لم تكتمل, فكرت كيف أصنعها فلم ألبث إلا و الكلمات تتسابق لتنكسر أمامي و تصنع ما أردت صنعه..
سلطان الحايلي ( فعلاً لم يكتب من قبل ولكن ربما تكون هذه البدايه أشبه بالفرصه الذهبيه التي تكتب انتصاره على الحروف أو انتصار الحروف عليه )
استفزت الأفكار أحد أقلامي لأكتب عن صدق الإحساس أو الإحساس الصادق..
.
.
.
بدأ سلطان الحايلي هذه البدايه ..
عندما تبدأ الأنامل بملاحقة القلم, فيبدأ بالبحث عن ملجأ فيستقر به الحال إلى الإستسلام , فيستجيب بعد عناد طويل, ثم يبدأ البحث عن ورقة بيضاء تستقبل فيض هذه الأنامل الثائره, فعندما تحضر الورقه يتم إطلاق صافرة البدء , لتتسابق الحروف و الكلمات لتصنع جملاً مختلفه أو بالأحرى مشاعر لا نهاية لها .
ثم يستمر قلم سلطان الحايلي باستفزاز الكلمات.
إنه الإحساس الصادق الذي تنحني له الكلمات كما تنحني الأغصان بسبب الرياح. نعم .. هو ذاك الإحساس المليء بالكلمات التي تستقبلها قلوبنا كما تستقبل الأرض الجافة أمطارها لتحيي المشاعر التي طالما أحسسنا بها.
فيختمها قلمه بهذه النهايه المتواضعة لخاطرة ربما لم تكتمل..
الإحساس .. ليس مجرد كلمه بل براكين ننتظر لحظة ثورانها قبل أن تكون غيوم منتظرين هطولها لتكون سقيــا في الوادي, نسقي بها قلوبنا لترتوي منها و تستقر في عقولنا لنتذكرها أينما كنا.
بقلم / سلطان الحايلي
سلطان الحايلي ( فعلاً لم يكتب من قبل ولكن ربما تكون هذه البدايه أشبه بالفرصه الذهبيه التي تكتب انتصاره على الحروف أو انتصار الحروف عليه )
استفزت الأفكار أحد أقلامي لأكتب عن صدق الإحساس أو الإحساس الصادق..
.
.
.
بدأ سلطان الحايلي هذه البدايه ..
عندما تبدأ الأنامل بملاحقة القلم, فيبدأ بالبحث عن ملجأ فيستقر به الحال إلى الإستسلام , فيستجيب بعد عناد طويل, ثم يبدأ البحث عن ورقة بيضاء تستقبل فيض هذه الأنامل الثائره, فعندما تحضر الورقه يتم إطلاق صافرة البدء , لتتسابق الحروف و الكلمات لتصنع جملاً مختلفه أو بالأحرى مشاعر لا نهاية لها .
ثم يستمر قلم سلطان الحايلي باستفزاز الكلمات.
إنه الإحساس الصادق الذي تنحني له الكلمات كما تنحني الأغصان بسبب الرياح. نعم .. هو ذاك الإحساس المليء بالكلمات التي تستقبلها قلوبنا كما تستقبل الأرض الجافة أمطارها لتحيي المشاعر التي طالما أحسسنا بها.
فيختمها قلمه بهذه النهايه المتواضعة لخاطرة ربما لم تكتمل..
الإحساس .. ليس مجرد كلمه بل براكين ننتظر لحظة ثورانها قبل أن تكون غيوم منتظرين هطولها لتكون سقيــا في الوادي, نسقي بها قلوبنا لترتوي منها و تستقر في عقولنا لنتذكرها أينما كنا.
بقلم / سلطان الحايلي