ياسر الجعفري
24/05/07, (05:38 AM)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه نبذه بسيطه عن اخو عنقا
هو عبد اللطيف الجعفرى من ولد سليمان من عنزة
وانه فى الحرب على العدو الصهيونى وقد شارك اغلب الدول العربيه
فى هذه الحرب كانت السريه التى كان معها فى المقدمه قريبه للقوات الاسرائليه
وتم استئسار السريه كامله وكان عددها فوق 45 شخص وتم قيادتهم الى اسرائيل
وتم سجنهم لاكثر من سنتين وفى هذه الفتره كان يتعلم بعض الكلمات العبريه
مثل السلام والتحية وكيف اعطاء السلام بالسلام وكيف التحدث البسيط للافراد
وفعلا اتقنها وفى احد الايام كانت المسؤله المباشره عن السجن هي ظابط
اسرائيليه برتبه ملازم اول واقتربت من الزنزاله التى كان اخو عنقا بها
وهنا داورته الفكره بقتل هذه الظابط وفك كل السريه باكملها وهنا
وهو يفكر اقتربت الظابط من الباب والا هو واقف وسالته لماذا انت واقف
قال انى احاول اراء كيف يكون السلام بين الجنود والظابط وانى لم اره فى حياتى
بينكم قالت تعال وسوف اوريك وفعلا فتحت له الباب واخرجته واقفلت الباب على الباقين
وهنا حاولت ان تختبره واعطته المسدس واتركت الرشيش معها وهنا حس انه يوجد
اختبار له ولم يفعل اى شئ بالمسدس وهنا وثقت لما راته لم يقرب للمسدس لانه
المسدس كان فاظى من الرصاص وقالت الان انا سوف اريك كيف التحيه عندنا وفعلا
قامت واعلمته كيف التحيه وقال لها انا سوف اريك كيف التحيه بالسلاح عندنا فى المملكه
العربية السعوديه قالت ارنى وهى كانت واضعه الحربه على الرشيش واعطتيها
وهنا بادرها بظربه على قلبها واردها قتيله واخذ جميع مفاتيح السجن واخرج جميع زملائه
ولما خرجوا لساحه السجن لمواصله الهرب الى الباب الخارجى تم رصدهم من الابراج وتم
اطلاق النار عليهم وقال لهم انجوا بانفسكم وقال باطلاق النار عليهم الا ان اقتربوا من الباب
وفى قرب الباب ولما خرجوا زملائه من السجن نهائيا تم اصابته قبل خروجه ولكن زملائه
لم يتركوه وحملوه وكملوا ليلهم مشيا على الاقدام الا ان وصلوا نقطه معينه كان يتواجد
بها احد الجيوش العربيه وتم اسعافه هذه بعض نوادر هذا الرجل والسالفه يعرفها
الكثير وهى متدواله لدى الجميع
وتقبل تحيــــــــــــــــــــــــــاتى
منقوووووول
هذه نبذه بسيطه عن اخو عنقا
هو عبد اللطيف الجعفرى من ولد سليمان من عنزة
وانه فى الحرب على العدو الصهيونى وقد شارك اغلب الدول العربيه
فى هذه الحرب كانت السريه التى كان معها فى المقدمه قريبه للقوات الاسرائليه
وتم استئسار السريه كامله وكان عددها فوق 45 شخص وتم قيادتهم الى اسرائيل
وتم سجنهم لاكثر من سنتين وفى هذه الفتره كان يتعلم بعض الكلمات العبريه
مثل السلام والتحية وكيف اعطاء السلام بالسلام وكيف التحدث البسيط للافراد
وفعلا اتقنها وفى احد الايام كانت المسؤله المباشره عن السجن هي ظابط
اسرائيليه برتبه ملازم اول واقتربت من الزنزاله التى كان اخو عنقا بها
وهنا داورته الفكره بقتل هذه الظابط وفك كل السريه باكملها وهنا
وهو يفكر اقتربت الظابط من الباب والا هو واقف وسالته لماذا انت واقف
قال انى احاول اراء كيف يكون السلام بين الجنود والظابط وانى لم اره فى حياتى
بينكم قالت تعال وسوف اوريك وفعلا فتحت له الباب واخرجته واقفلت الباب على الباقين
وهنا حاولت ان تختبره واعطته المسدس واتركت الرشيش معها وهنا حس انه يوجد
اختبار له ولم يفعل اى شئ بالمسدس وهنا وثقت لما راته لم يقرب للمسدس لانه
المسدس كان فاظى من الرصاص وقالت الان انا سوف اريك كيف التحيه عندنا وفعلا
قامت واعلمته كيف التحيه وقال لها انا سوف اريك كيف التحيه بالسلاح عندنا فى المملكه
العربية السعوديه قالت ارنى وهى كانت واضعه الحربه على الرشيش واعطتيها
وهنا بادرها بظربه على قلبها واردها قتيله واخذ جميع مفاتيح السجن واخرج جميع زملائه
ولما خرجوا لساحه السجن لمواصله الهرب الى الباب الخارجى تم رصدهم من الابراج وتم
اطلاق النار عليهم وقال لهم انجوا بانفسكم وقال باطلاق النار عليهم الا ان اقتربوا من الباب
وفى قرب الباب ولما خرجوا زملائه من السجن نهائيا تم اصابته قبل خروجه ولكن زملائه
لم يتركوه وحملوه وكملوا ليلهم مشيا على الاقدام الا ان وصلوا نقطه معينه كان يتواجد
بها احد الجيوش العربيه وتم اسعافه هذه بعض نوادر هذا الرجل والسالفه يعرفها
الكثير وهى متدواله لدى الجميع
وتقبل تحيــــــــــــــــــــــــــاتى
منقوووووول