المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رحلة قصيرة ( 2 )


ظامي الوجد
15/05/07, (05:05 AM)
رحلة قصيرة (( 2 ))

على الميهاف ..

معزوفة طربية .. كنت اسمعها

ورفقة حينها يلازمونني

لايشقيهم الضحك

في طريق غدت اجواءه كقانون يدندن على نوافذ زجاجية !

أصف الآن طريق العودة من رحلة قصيرة ، كتلك التي قضيتها بقربها حبيبتي

إلى صالة المغادرة !

أجدعامل مشترك

(( قصيرة ))

تعود إلى افراحي .. أمقتها هذه الكلمة :

قصيرة

لماذا دائما يكون أجملها أقصرها

بدأت أخرج عن النص

عذرا !!

آه ........ آه

وجدت ضالة أفكاري في بقية وصفي

(( وصفي )) ، وجدت لها ذكرى مسبقة في رحلتي

شارع يلقبونه بوصفي التل ... كنا نقيم به ورفقتي

كان أجمل مابه باعة للفصول الاربعة لجميع المواسم

بالبعد عن فخارة عسلها

عندما أكون بعيدا عن وحدة تحكمها !

هيهات ..كيف ليا ذلك !

هيئت لي مراقبا ينوب عنها

أحد رفاقي

يحول بيني وبين الخروج عن المألوف

الذهاب إلى حيث الجنون !!

في ذات الوقت :

يأتي جليسي الآخر ليسألني عن حاليا ؟

أولم يرى :

هاهوالحال :

شمس تبذل قصارى جهدها

محاولة شق السحاب الممتزج بقطن داكن من الغيوم

يحوله المطر لقطن أبيض ناصع بدأ يتناثر على الأراضي الخضراء

فما ظنه ....ماهي ؟

إذا ماكنت لأفقد برؤيتهم إلا هي !!

من أحبها ..

في تلك الأجواء

ولكنني لاأذكر

ما إذا كنت ثملا .. أم لا ؟

حدسيا بأنني كذلك

لا .... لا .... لا

كيف ذلك بدون رحيق ريقها

عطر أنفاسها

أوا يعلم الروسيون بها

لاتخبروهم

قد يستخدمون رحيق ريقها لصنع

أجود الخمور !

لايعلم الفرنسيون بها

لاتخبروهم

قد يستخدمون أنفاسها لتركيب

أرقى العطور !

لاتخبروهم سيعتلقونها !!

كدت أن أنسى منهم بصحبتي

أنسى نفسيا !

اين أنتم يارفاق ؟

فائزكم يثرب مني السعادة

نوافكم يجلب لي الرأي

وفوازكم يسيطرعلى الذكاء معي

ما أجملكمـ

وقصير رحلاتي

يامن قد تقرأين هذياني

لمأجملك في هذا ولكن تأكدي

بأنك تتخللين كل أسطري

فلا تغضبين !!

فأنتي سرعان ماتفعلين هذا

لتجبريني على العودة لسماع شريطي المنوع

الذي يحمل أغنيتي التي ذكرت :

على الميهاف

آن

رحلتي .. ورفقتي .. وبعدكي

أجدها أيضا في ذاك الشريط

حكايةغضبك

حين تصف تلك المعزوفة حب إنسانة لحبيته

في شهر

ثم

جفاها في شهر

و

غضبها في شهر

وقد غاب عن عنها

أن السنة تتكون من إثني عشر شهر

فأرفقي بي

ياعنوانيا ومضمونيا

وخاتمتي !!

وأقنعي ...!؟

ــــــــــــــــــ

العازفه
15/05/07, (05:07 AM)
على الميهاف

على آخـــــــر تراب الأرض ..
أحس إن المســـافة شبر ...
و أحلام الليالي صـــــــــبر ...
وكل الارض ماتحمل تعب مشوار ...
أحس اني رغم صغري ... ثواني عمري في صبري
ندم .. جبار .. على اخر تراب الارض ...

تصـــــورتك
عذاب الناس
دموع الناس
وحقد الناس
في عيونك تخوني الناس وتخونك
ولا ادري ليه تصورتك ..
زحام ... في شامة ليل
على خد السما الزرقا احد نازل واحد يرقى

واحد مثلك في وسط الناس ..
يداري عن عيون النــــــــاس ..
ألم .. جبــــــــــــار ..
ياليت لاكانت لي عيونك ارض ..
ولا عمري .. وقفت بيوم ..
على أخر تراب الارض ...
ومن يخلف .. يخاف من البلل والطين ..
يحس ان الثرى قاسي .. يحس ان المطر سكين ..
يقول ان الذي يضحك ..
يقول ان الذي يشكي ..
يقول ان الذي يبكي ..
لحد مسكين ..
تصورتك .. ولا ادري ليه .. ولا ظنك بعد تدرين ...
يــــــــــــا أنتي ...
إن المسافه شبر .. واحلام الليالي صبر
وكل الارض ...
ماتحمل تعب مشوار ..
احس اني رغم صغري ثواني عمري في صدري ..
ندم .. جبــــــــــار .. على اخر تراب الارض ..

على آخر تراب الارض ... على الميهاف ..
مرتني الليالي خفاف ..
تعدت عمري المعدود ...
دريت ان المدى محدود ...
وان الليل .. لاشعرك .. ولارمشك ...
ولا شفت القمر بخدود ..
عرفت اني عجزت املك ...
ولو همي نزيف الجرح من دمي ...
صحيح الدنيا ماتنشاف ..
وانا ونتي على الدنيا .. على الميهاف ..

ظامى الوجد

رحله قصيره من عمرى معك
بعدما طال الانتظار00
ولم نعُد قادرين على إخفاء حُبٍ00
منعه صمتي من البوح00
وأخترق صوتك شُغاف القلب صائحاً:
ألم يأن لقساوة الجليـــــــــد في رأسِك الصغيرأن تذوب00؟؟
وأن تتمزق غشاوة الشك عن زرقة البحار في العيون00؟
فدونت من هنــــــــا إعترافــــــــــــي لكَ00!
وعلى أطراف ورق كراستــــــــــــــي المزركش00
كتبتُ بدموعي 00
التي رفضت حتى الانصياع لرغبتي00
عندما أعَلنتُ التحدي عليك00
بأننـــــــــــي قاسيــــــــة عليك00!
قاسيـــــــــــة معك00!
بقدر حبـــــــــي لك 00
مارسُت جبروتـــــــــــي معك00
رغما عن عشقى الامحدود لك وحدك
أنا وأنت ايها الشمالى بعرقك وخلقك
احببت فيك رجولتك احببت فيك شهامتك
احببتك امس وغدا وإلى اخر رحلتى معك

ظامى الوجد كعادتك تجبرنى ان ابحر الى شواطئك

ولكن هذه المره بطعم اخر

رفقه طريق

وصداقة عمر

وطيفها معك

وطريق طويل

اهلا بعودتك من جديد برائعه جديد انتظرتها طويلا

ظامى الوجد

تحياتى مع باقه جورى
ودمت لمن تحب

فايز البذيلي
19/05/07, (09:39 PM)
كانت رحلة عمر لـــي



رغم انها اتت على الميهااااااف





فائزكم يثرب مني السعادة

نوافكم يجلب لي الرأي

وفوازكم يسيطرعلى الذكاء معي




لن تنسى ابدا تلك الرحله



ظامي الوجد




متأكد انك لست بحاجه


لمعرفة من انت لدي

كل الود

ظامي الوجد
22/05/07, (02:14 AM)
مثلث

يوشك على الإكتمال

بحضوركم

أحبتي

وهذا قليل الوصف مني

لرحلات عمري القصيرة

ولكم مني ماحييت كل جميل إنشاء الله


موسم عسل


فايز البذيلي


من البديهي وجودكم هنا في الصف الأول من الردود


لكم جل شكري

نجلاء محمد
25/05/07, (04:36 PM)
رحيل يوم بيوم ..
وسفر الأيام القادمه ..
فأعود من رحلتي ..
أحمل أذيال الألم
وبمجرد عودتي ..
تنتهي رحلتي خلال ..
شموع تطفأ لهيب الجسد

فبعد الرحيل ..

ماذا أقول لتلك الطرقات ؟؟؟!!!
ذلك المقعد .. وهذا المصباح ؟؟؟!!


على عتبات خاطرتك .. إتكئت

أشتم عبيرها ..

و أشرب قليلاً من ينابيعها ..


مفردات وحضور يطغى على هذه الصفحه جمالأ

عانق ابداع ينبعث وكانه نسيم الصباح..

سلمت علي هذا الابداع المتجدد..


ودمت للخواطر نبراساً مشرفنا الكريم

تحياتي اليك

مُحمد المطرفي
29/05/07, (02:49 AM)
ولَن ْ تَنْتهِي رَحَلة إبدَاعك ْ مِن ْ عَلَى رأس ُ دهشتِي !


ظَامِي ..

أنْت َ رِوَاء !

وِدِّ

مهاجره بإحساس
31/05/07, (02:47 PM)
رحلة قصيرة
تلك الشهور اللتي
قضيتها بالقرب
من ( هوَ )
كنتُ أمقت
تلك السيجارة
اللتي كانت تأخذه
بعيدآ عني
إلى حيث لا أعلم
لكني سأحبها الآن
لأنها تذكره بي
ولأنها تشبهني كثيرآ
فــ كلانا يحترق
طالما أنه ... موجود ...
والآن ..
بعد النّدم ..
بعدالحِـرمَان
بعد انتظار اشراقة أمَـل
وولادة جُرح أليمْ
أُحظـِّر القهوة التي
يحبها
وأشربها مُرّه
كالحُزن الذي داهَمني أكثرْ
بَعْد رحِـيـلـه
وأسمعْ :
" كان حلمي أكون ويّاك .. لو يوم من عمري معاك ! "

كالندم الذي اشتدت وخزاته
حين داهمتني لعنة الصمت
وغصت أحرفي
ولم أستطع النطق بها

آســــــفه

أقولها بندم
تشتد وخزاته
أقولها بألم
ليته الآن يسمعها
لكنه رَحَل
وبقيتُ أنا
،
،
،

مؤلم
أن أعلم أنك لن تعود
ولكن ،،،
بحق السماء
إقرأ هذياني حرفا حرفا
وثق تماما أنني
لا أريد إلا أن تكون سعيدآ
ولأنني أعلم أن جنوني بك
يمنحك السعاده
لهذا ..أوثق حروفي ..
كدليل قاطع بأني
أحببتُكَ
ولا زلت !

\
\
\

ظامي الوجد

رحلة قصيرة هي التي
أخذتني بها حروفك إلى الماضي
لأنثر عبق ( الذكريات)
العذبة \ المُــعذِّبة
لك مني كل الود

مهاجره بإحساس