نايف بن سعود
21/03/07, (06:49 AM)
/
\
/
بطاقتي الشخصيه :
سَتَكَوْنَ عَلَىْ الَنْحَوَ الَتْالَيَ
/
\
أنَاَ شَاعْراً بَل فَيّلسْوف بَل رَسْام بَل حَكَيْمَ بَل مَجْنٌوَن
بَل
أنَـــــــــــ.. ـــــــا بَأخْتَصّار . .
كَنْتُ ثَلاثْوَن يَومّاَ مّن " الَصْبر " !
وَ تَحْوَلتُ إلَى ثْانَيَة مَنْ الـــ " أرَتْعَاش " . .
بــ سَبْبِ " صْوتاً "
آتَىْ نَحْوَي مّنَ " إيَمْاءهِ غَريْب " ! ! !
.
.
.
وَ أنَــــــــــ.. ــــــــا أيضاً . .
مَن الَمْطِر أجَدّتُ فْن " الأمَتلاء " . .
والَريْح أجَادَت مّعَي رَقْصةِ " الأشَتْهَاء " . .
وَالغابْاتُ رَغَبْت بَالأقْتَرَانِ بأسْمَي " الَمْذَهَلْ " . .
وَالبْحَارُ أغَرتنْي بــ " كَنوَزَهاَ " الَجمَيْله . .
لَكْنَهّاَ كَانْتَ عَلَى فَوهْةِ " غَرقْ " . .
وأنَا لآ أجَيِد " الــَ رجَاء " . .
وَ الطَيْورُ أتَتْ فَوقّي " مُحَلقْه "
تَرغبُ بَنظرَهً مّن " سّاحْرتّي " . .
لَكْنيَ " تَكَبْرتُ عَليَهْا وَمْن حَقّي " . . !
فَهّي بَنْظرَي كــ " غَارَة جْويَه "
حَلقْتَ كَثْيَراً
فَوقَِ تَمثْالِ
" أبَيِ جعَفْر المَنّصْورَ " . .
/
\
/
" سيرتنا الذاتيه " :
/
\
/
صدقيني
لا بدّ أن يدفعوا ثمن الدمـ..ـار
الذي أحلوهِ بكِ ..
صدقيني
لا بدّ أن يدفعوا ثمن اللام
الذي أسكنوهُ بكِ ..
بحقِ
شهداك ..
ومساجدكِ
و قصورك
وشوارعك ..
سيتجرعون " الذل "
كما تجرعهُ
الذين تجروا
على " طهرك " ..
بحق
وجهكِ الدائـ..ــري
وبكاء الثكالى
وصراخ الأطفال . .
أن تصـ..ـفحي عنَا . . !
أعرفُ بأنكِ تنظرين إلينا . .
كغـ..ـرباء . .
فلم يبقى بيننا أحد . .
كــ " المنصور وهارون "
.
.
\
/
بطاقتي الشخصيه :
سَتَكَوْنَ عَلَىْ الَنْحَوَ الَتْالَيَ
/
\
أنَاَ شَاعْراً بَل فَيّلسْوف بَل رَسْام بَل حَكَيْمَ بَل مَجْنٌوَن
بَل
أنَـــــــــــ.. ـــــــا بَأخْتَصّار . .
كَنْتُ ثَلاثْوَن يَومّاَ مّن " الَصْبر " !
وَ تَحْوَلتُ إلَى ثْانَيَة مَنْ الـــ " أرَتْعَاش " . .
بــ سَبْبِ " صْوتاً "
آتَىْ نَحْوَي مّنَ " إيَمْاءهِ غَريْب " ! ! !
.
.
.
وَ أنَــــــــــ.. ــــــــا أيضاً . .
مَن الَمْطِر أجَدّتُ فْن " الأمَتلاء " . .
والَريْح أجَادَت مّعَي رَقْصةِ " الأشَتْهَاء " . .
وَالغابْاتُ رَغَبْت بَالأقْتَرَانِ بأسْمَي " الَمْذَهَلْ " . .
وَالبْحَارُ أغَرتنْي بــ " كَنوَزَهاَ " الَجمَيْله . .
لَكْنَهّاَ كَانْتَ عَلَى فَوهْةِ " غَرقْ " . .
وأنَا لآ أجَيِد " الــَ رجَاء " . .
وَ الطَيْورُ أتَتْ فَوقّي " مُحَلقْه "
تَرغبُ بَنظرَهً مّن " سّاحْرتّي " . .
لَكْنيَ " تَكَبْرتُ عَليَهْا وَمْن حَقّي " . . !
فَهّي بَنْظرَي كــ " غَارَة جْويَه "
حَلقْتَ كَثْيَراً
فَوقَِ تَمثْالِ
" أبَيِ جعَفْر المَنّصْورَ " . .
/
\
/
" سيرتنا الذاتيه " :
/
\
/
صدقيني
لا بدّ أن يدفعوا ثمن الدمـ..ـار
الذي أحلوهِ بكِ ..
صدقيني
لا بدّ أن يدفعوا ثمن اللام
الذي أسكنوهُ بكِ ..
بحقِ
شهداك ..
ومساجدكِ
و قصورك
وشوارعك ..
سيتجرعون " الذل "
كما تجرعهُ
الذين تجروا
على " طهرك " ..
بحق
وجهكِ الدائـ..ــري
وبكاء الثكالى
وصراخ الأطفال . .
أن تصـ..ـفحي عنَا . . !
أعرفُ بأنكِ تنظرين إلينا . .
كغـ..ـرباء . .
فلم يبقى بيننا أحد . .
كــ " المنصور وهارون "
.
.