كبرياء انثى
18/11/06, (08:33 AM)
اعلــــم وتعـــلم اني كنت احبــــك ,,,,, ومازلت
برغــــم كل ما اخفـــــيه .. واخــــافه !!
واتيقن كما تتقين ... انك كنت تعشقني حتى الثمــــاله ,,, ومازلت
برغم مارعد بــك واستبرق ,,!!
اليوم فقط اعلنت تمردي ضاربة بعرض الحائـــط خزعبلات الاعراف
وماقيل وسيقـــال,,,
مايهتمني حاليـــا
.. (كيف اصل اليك )...
مللت الخوف ,, وسئمت احتضار الحرف على شفاهي قبل مولــــده ,,
وها انا استسلم لقناعاتي .. التي لا تفتأ تملي علي ,,,
(اسهل الطرق للوصول بين نقطتين الخط المستقيم)
ومضيت بذاك الخط القاطع كحد السيف ,,
ومازدت الا حبا وهياما بك ,,,
وما مضيت اذ مضيت الا شوقا وحنينا اليك ,,,
شعور لا اعلم له وصفا ..
الحق .. اني لا اعلم أي حب هذا الذي انتشلني من عالمي الى غياهب عالمك ...
وجعلني لا ارى السعاده الا بك ..
ولا ارى العالم الا من خلالك..
في لحظة مـــا ,,
ادركت ان كل ما اصرفه لك لايمت الحب بصله ..
ولايشاكل امرا عرفته البشريه ..
انه امر اشبه بالعبوديه .... انه الجنون بذاته ..
في كل يوم لك مني ترنيمه حب جديده .. واصداحة شوق عذيه
امرا لايعلم فحواه الا انت ..
سنون مضت وانا استقطع لك من نبض نابض بالروح ...
سنون وانت تستعذب انفاس طاهره لاتعلم الا حبك ...
سنون وسنون وسنون ... مضت بنا كطهر الطفوله
واليوم ... ليس هناك ما اهديك اياه .. ومااتيك به كعادتي .. فقد استنـــزفتــني
الان فقط اوشكت ان اتلاشى ..
الان فقط .. ادركت ان هناك ثمة امر .. لابد ان يحدث
وقررت ان اسلك خط الارجوع ... محاوله للانعتاق من متاهات عشقي ..
سادير ظهرا للماضي .. واتجاهل الحاضر القابع بين اوردتي ..
وساشق طريقي الى الحياه .. وسارمقك بنظره عند اخر المحطات التي تربطني بك لاستجمع اخر اطيافك واغلق عليها عينان طال سهدهما
لاذرفك دمعـــــه تحمل معها اخر لحظات الجنـــــون ...
برغــــم كل ما اخفـــــيه .. واخــــافه !!
واتيقن كما تتقين ... انك كنت تعشقني حتى الثمــــاله ,,, ومازلت
برغم مارعد بــك واستبرق ,,!!
اليوم فقط اعلنت تمردي ضاربة بعرض الحائـــط خزعبلات الاعراف
وماقيل وسيقـــال,,,
مايهتمني حاليـــا
.. (كيف اصل اليك )...
مللت الخوف ,, وسئمت احتضار الحرف على شفاهي قبل مولــــده ,,
وها انا استسلم لقناعاتي .. التي لا تفتأ تملي علي ,,,
(اسهل الطرق للوصول بين نقطتين الخط المستقيم)
ومضيت بذاك الخط القاطع كحد السيف ,,
ومازدت الا حبا وهياما بك ,,,
وما مضيت اذ مضيت الا شوقا وحنينا اليك ,,,
شعور لا اعلم له وصفا ..
الحق .. اني لا اعلم أي حب هذا الذي انتشلني من عالمي الى غياهب عالمك ...
وجعلني لا ارى السعاده الا بك ..
ولا ارى العالم الا من خلالك..
في لحظة مـــا ,,
ادركت ان كل ما اصرفه لك لايمت الحب بصله ..
ولايشاكل امرا عرفته البشريه ..
انه امر اشبه بالعبوديه .... انه الجنون بذاته ..
في كل يوم لك مني ترنيمه حب جديده .. واصداحة شوق عذيه
امرا لايعلم فحواه الا انت ..
سنون مضت وانا استقطع لك من نبض نابض بالروح ...
سنون وانت تستعذب انفاس طاهره لاتعلم الا حبك ...
سنون وسنون وسنون ... مضت بنا كطهر الطفوله
واليوم ... ليس هناك ما اهديك اياه .. ومااتيك به كعادتي .. فقد استنـــزفتــني
الان فقط اوشكت ان اتلاشى ..
الان فقط .. ادركت ان هناك ثمة امر .. لابد ان يحدث
وقررت ان اسلك خط الارجوع ... محاوله للانعتاق من متاهات عشقي ..
سادير ظهرا للماضي .. واتجاهل الحاضر القابع بين اوردتي ..
وساشق طريقي الى الحياه .. وسارمقك بنظره عند اخر المحطات التي تربطني بك لاستجمع اخر اطيافك واغلق عليها عينان طال سهدهما
لاذرفك دمعـــــه تحمل معها اخر لحظات الجنـــــون ...