خــلــود
23/05/06, (01:33 AM)
بسم الله الرحمن الرحيم0000000
هذه قصه قصيره اتمنى ان تعجبكم وتحوز على رضاكم00000
وهي محاولة بسيطه مني ... واتقبل نقدمكم ...
في ليله من ليالي عمري المظلمه00 وفي سنه من سنين حياتي الكئيبه 00
وفي شهر من اشهر سنيني الفانيه 0000
دخلت الى غرفتي في مساء ليله ماطره000 نظرت اليها وامعنت النظر فيها 000
انها فوضويه 00 اشيائي مبعثره 00 ومع ذلك احبها ؟؟ انها عالمي الخاص
كوكبي المشع000 الى كل ركن فيها شكيت وبكيت وفي حضنها نمت ليلا طويلا
آآآآه من صوت ذلك الرعد له صدى في قلبي 00 يذكرني بيوم لان انساه00 يوم
نقش في عالم خيالي وذكرياتي 000 جلست على كرسي الهزاز واسترخيت
واغمضت عيناي 000 وبسرعه ذلك البرق رجعت بي الذاكره الى الوراء وتوقفت
000فجاءه 000 تذكرت عندما كنت انا الملكه والاميره والسيده الصغيره0000
نعم انا السيده الصغيره 00 انا الطفله التي لايرفض لها طلب تأمر وتنهي
وتتمرد على والديها 000 انا الطفله الحره الابيه 00 كنت اعبث اركض العب00
لا أهدء ابدا 000 وفي يوم طفولي 0000 احسست اني افتقد امي بدأت ابحث
عنها كنت انادي عليها بصوت عالي 00000 امــــــي000 امـــــــي 0000 امــي
دخلت الى غرفتها لعلي اجدها تسرح شعرها او تضع مكياجا000 لم اجدها
ركضت الى غرفة الجلوس وكنت اتوقع انها تتحدث بالهاتف0000 لم اجدها
ركضت بسرعه وقلبي يخفق خوفا وهلعا00 ركضت الى المطبخ ايقنت انها
تصنع لي تلك الحلوى التي احبهااا 00000 ولكن 0000 ولكن 000 ولكن 000
لم اجدهاااااا 00 خفت حركتي ضعف صوتي وانا انادي بصوت مبحوح00
امـــــــي000 امـــــــي000 امـــــــــي0000
رجعت الى تلك الاماكن من جديد وجددت البحث عنها 00000
بكيت !!! ولا اول مره تخرج دمووووع السيده الصغيره 0000
وفي لحظه بكاء السيده الصغيره 000 حضرت سيدتان
اعتقد اني اعرفهما 00 انهما خالتي وجدتي00 نظرت اليهما00
لماذا هما تبكيان ؟؟؟ سؤال طفولي هل هما تبحثان عن امهما ايضا لااادري00
احتضنتني جدتي بقوه وقالت لي بصوت منخفض وحزين 000 تيتمتي 00
ياصغيرتي بدري 000 لم اكن اعلم مامعني كلمه اليتم000
حضرن نساء كثير الى بيت جدتي ولكل واحده منهن تقبلني وهي تبكي
كنت ابحث من بين تلك الوجيه الى وجه غاليتي0000
وجه لم تفارقه البسمه 00 وجه يشع نورا0000
لقد رحلت وتركتني 00 تركت تلك السيده الصغيره 00
وبصوت الرعد استيقظت من خيالي اليومي وايقنت انني لم اعد تلك 0000
السيده الصغيره 00 وان من رحل لايعود ابدا 00000000
ولكم جزيل الشكرا
خلود ...
هذه قصه قصيره اتمنى ان تعجبكم وتحوز على رضاكم00000
وهي محاولة بسيطه مني ... واتقبل نقدمكم ...
في ليله من ليالي عمري المظلمه00 وفي سنه من سنين حياتي الكئيبه 00
وفي شهر من اشهر سنيني الفانيه 0000
دخلت الى غرفتي في مساء ليله ماطره000 نظرت اليها وامعنت النظر فيها 000
انها فوضويه 00 اشيائي مبعثره 00 ومع ذلك احبها ؟؟ انها عالمي الخاص
كوكبي المشع000 الى كل ركن فيها شكيت وبكيت وفي حضنها نمت ليلا طويلا
آآآآه من صوت ذلك الرعد له صدى في قلبي 00 يذكرني بيوم لان انساه00 يوم
نقش في عالم خيالي وذكرياتي 000 جلست على كرسي الهزاز واسترخيت
واغمضت عيناي 000 وبسرعه ذلك البرق رجعت بي الذاكره الى الوراء وتوقفت
000فجاءه 000 تذكرت عندما كنت انا الملكه والاميره والسيده الصغيره0000
نعم انا السيده الصغيره 00 انا الطفله التي لايرفض لها طلب تأمر وتنهي
وتتمرد على والديها 000 انا الطفله الحره الابيه 00 كنت اعبث اركض العب00
لا أهدء ابدا 000 وفي يوم طفولي 0000 احسست اني افتقد امي بدأت ابحث
عنها كنت انادي عليها بصوت عالي 00000 امــــــي000 امـــــــي 0000 امــي
دخلت الى غرفتها لعلي اجدها تسرح شعرها او تضع مكياجا000 لم اجدها
ركضت الى غرفة الجلوس وكنت اتوقع انها تتحدث بالهاتف0000 لم اجدها
ركضت بسرعه وقلبي يخفق خوفا وهلعا00 ركضت الى المطبخ ايقنت انها
تصنع لي تلك الحلوى التي احبهااا 00000 ولكن 0000 ولكن 000 ولكن 000
لم اجدهاااااا 00 خفت حركتي ضعف صوتي وانا انادي بصوت مبحوح00
امـــــــي000 امـــــــي000 امـــــــــي0000
رجعت الى تلك الاماكن من جديد وجددت البحث عنها 00000
بكيت !!! ولا اول مره تخرج دمووووع السيده الصغيره 0000
وفي لحظه بكاء السيده الصغيره 000 حضرت سيدتان
اعتقد اني اعرفهما 00 انهما خالتي وجدتي00 نظرت اليهما00
لماذا هما تبكيان ؟؟؟ سؤال طفولي هل هما تبحثان عن امهما ايضا لااادري00
احتضنتني جدتي بقوه وقالت لي بصوت منخفض وحزين 000 تيتمتي 00
ياصغيرتي بدري 000 لم اكن اعلم مامعني كلمه اليتم000
حضرن نساء كثير الى بيت جدتي ولكل واحده منهن تقبلني وهي تبكي
كنت ابحث من بين تلك الوجيه الى وجه غاليتي0000
وجه لم تفارقه البسمه 00 وجه يشع نورا0000
لقد رحلت وتركتني 00 تركت تلك السيده الصغيره 00
وبصوت الرعد استيقظت من خيالي اليومي وايقنت انني لم اعد تلك 0000
السيده الصغيره 00 وان من رحل لايعود ابدا 00000000
ولكم جزيل الشكرا
خلود ...