مجد
28/04/05, (05:00 PM)
يقال بأن والد ليلى التغلبية طلب من قيس بن الملوح ألفاً من النوق العصافير مهراً لها، فساح المسكين يضرب الصحراء بغربها وشرقها، وهو يقرض الشعر، علّ أحدهم يحن عليه ويهبه مهر ليلى؛ لكن الثري العربي الخليجي، المجهول الهوية، أخذها من قصيرها، وقفز متجاوزاً رأي والد ليلى ليعرفه من شفتيها الجميلتين، وما دام يملك الملايين فلماذا يضرب الصحراء بغربها وشرقها؟؟
فحسب ما ذكرت إحدى الصحف الأسبوعية البريطانية، أن ثرياً عربياً عرض مليون جنيه إسترليني (1.8 مليون دولار) على الممثلة البريطانية الهندية الأصل، ليلى رواس مقابل تناول العشاء معه، هذا يعني أنه لم يفاتحها بالزواج.
والملياردير العربي، الذي فضحته ليلى وقالت إنه من دول الخليج العربية؛ لكنها كانت حنونة ولم تكشف عن هويته، وافق على إحضار ليلى إلى دبي جواً في مقاعد الدرجة الأولى ووضعها في فندق من فئة الخمسة نجوم طوال فترة إقامتها هناك؟ وهذا يعني أن القصة أكبر من مجرد عشاء.
مشكلة ذلك الثري أنه أغرم لدرجة الهيمان، بتلك الممثلة بعد أن شاهدها تلعب دور امرأة شهوانية ثنائية الجنس في المسلسل البريطاني (زوجات لاعبي كرة القدم)، وقام بالاتصال بمديرها مقدماً عرضه المغري، والمقربون من ليلى قالوا بأنها ذهلت من العرض؛ لكنها رفضته لأنها لم تصدق أن شخصاً يدفع كل هذه الأموال مقابل عشاء فقط! .
قيل، على ذمة من نقلوا الخبر "الفضيحة" من ليلى بأن والدة ليلى رواس من أصل مغربي، وتقول شائعات سابقة إنها كانت صديقة اللاعب المغربي الشهير حاجي، وقد رفضت من قبل عرضاً مغرياً قيمته ربع مليون جنيه إسترليني دفعته مجلة (بلاي بوي) الإباحية الأمريكية مقابل التقاط صور عارية لها.
فليلى الهندية ابنة المغربية، ذهلت من المبلغ لأن المقابل يتضمن العشاء فقط، وربما كان أجدر بثرينا العربي أن يصارحها بما يتوجب عليها بعد العشاء، فعلى ما يبدو أن المخلوقة تحب أن تأكل من عرق جبينها فأين الغلط؟؟
فحسب ما ذكرت إحدى الصحف الأسبوعية البريطانية، أن ثرياً عربياً عرض مليون جنيه إسترليني (1.8 مليون دولار) على الممثلة البريطانية الهندية الأصل، ليلى رواس مقابل تناول العشاء معه، هذا يعني أنه لم يفاتحها بالزواج.
والملياردير العربي، الذي فضحته ليلى وقالت إنه من دول الخليج العربية؛ لكنها كانت حنونة ولم تكشف عن هويته، وافق على إحضار ليلى إلى دبي جواً في مقاعد الدرجة الأولى ووضعها في فندق من فئة الخمسة نجوم طوال فترة إقامتها هناك؟ وهذا يعني أن القصة أكبر من مجرد عشاء.
مشكلة ذلك الثري أنه أغرم لدرجة الهيمان، بتلك الممثلة بعد أن شاهدها تلعب دور امرأة شهوانية ثنائية الجنس في المسلسل البريطاني (زوجات لاعبي كرة القدم)، وقام بالاتصال بمديرها مقدماً عرضه المغري، والمقربون من ليلى قالوا بأنها ذهلت من العرض؛ لكنها رفضته لأنها لم تصدق أن شخصاً يدفع كل هذه الأموال مقابل عشاء فقط! .
قيل، على ذمة من نقلوا الخبر "الفضيحة" من ليلى بأن والدة ليلى رواس من أصل مغربي، وتقول شائعات سابقة إنها كانت صديقة اللاعب المغربي الشهير حاجي، وقد رفضت من قبل عرضاً مغرياً قيمته ربع مليون جنيه إسترليني دفعته مجلة (بلاي بوي) الإباحية الأمريكية مقابل التقاط صور عارية لها.
فليلى الهندية ابنة المغربية، ذهلت من المبلغ لأن المقابل يتضمن العشاء فقط، وربما كان أجدر بثرينا العربي أن يصارحها بما يتوجب عليها بعد العشاء، فعلى ما يبدو أن المخلوقة تحب أن تأكل من عرق جبينها فأين الغلط؟؟