عامر العنزي
05/10/11, (12:28 PM)
قتيل العشق ابراهيم الكنعاني { قصه وقصيدة } (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( قصه من التراث البدويـ~ )) << تفســير للبعض
قتيل العشق (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)ابراهيم (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)الكنعاني
قتيل العشق (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)ابراهيم (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)الكنعاني (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)والذي عشق بنت عمه (شريفه) وتزوجهاوعاشوا بسعادة الحب والوفاء والتأخي والإصخاء في مابينهم وقد ذاع صيت محبتهم الأصقاع الا انه لم يمضي سوى سبعة اشهر من اقترانهم ببعض الاوقد حدث امر جلل قلب حياتهم القصيره الى فاجعه مؤلمه اطاحت بطموحهم الإثنين حيث اصيبت محبوبته(شريفه) بمرض الجدري المميت والذي لم يكن له علاج في ذلك الوقت للأسف وعندما بدأ العدالتنازلي لوفاتها صدح بقصيدته المشهوره والتي تملأها الاحزان المختلط بدموع الاسى والوجد وهي :
ياحـمـامٍ على الـغـابـه ينوحي
ساجعن بالطرب لاواهنيه
قلت حيه ولا كنه بيوحي
مـر عجـلـن ولا سلم عليه
روحي روحي بغت روحي تروحي
يوم قيل الغضي بان جدريه
كن في ضامري قدر(ن) يفوحي
او غروب(ن) توامى في ركيه
ياشريفه متى ودك نروحي
يم ديرة هلك يالعسوجيه
قالت اصبر يطيبن الجروحي
شهر واحد وهاتو لي مطيه
جعل زمل(ن) يبي خلي يروحي
ينكسر في شعيب الصالحيه
ابيات مليئه بالوجد والحب الصادق الحزين فجاءت تلك الأبيات صادقه وعاشت على مرور الزمن تتناقلها الركبان والرواة حتى يومنا هذا بالرغم من بساطتها كأبيات في حين ان هناك ماهو اقوى منها شعرا لكنها ومع ذلك اندثرت وهامت في غياهب الزمن وذلك لانها لم تكن صادقه ولم تشعر بصدق الوجد في طيات كلماتها...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( قصه من التراث البدويـ~ )) << تفســير للبعض
قتيل العشق (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)ابراهيم (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)الكنعاني
قتيل العشق (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)ابراهيم (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)الكنعاني (http://www.waahg.com/vb/showthread.php?t=14838)والذي عشق بنت عمه (شريفه) وتزوجهاوعاشوا بسعادة الحب والوفاء والتأخي والإصخاء في مابينهم وقد ذاع صيت محبتهم الأصقاع الا انه لم يمضي سوى سبعة اشهر من اقترانهم ببعض الاوقد حدث امر جلل قلب حياتهم القصيره الى فاجعه مؤلمه اطاحت بطموحهم الإثنين حيث اصيبت محبوبته(شريفه) بمرض الجدري المميت والذي لم يكن له علاج في ذلك الوقت للأسف وعندما بدأ العدالتنازلي لوفاتها صدح بقصيدته المشهوره والتي تملأها الاحزان المختلط بدموع الاسى والوجد وهي :
ياحـمـامٍ على الـغـابـه ينوحي
ساجعن بالطرب لاواهنيه
قلت حيه ولا كنه بيوحي
مـر عجـلـن ولا سلم عليه
روحي روحي بغت روحي تروحي
يوم قيل الغضي بان جدريه
كن في ضامري قدر(ن) يفوحي
او غروب(ن) توامى في ركيه
ياشريفه متى ودك نروحي
يم ديرة هلك يالعسوجيه
قالت اصبر يطيبن الجروحي
شهر واحد وهاتو لي مطيه
جعل زمل(ن) يبي خلي يروحي
ينكسر في شعيب الصالحيه
ابيات مليئه بالوجد والحب الصادق الحزين فجاءت تلك الأبيات صادقه وعاشت على مرور الزمن تتناقلها الركبان والرواة حتى يومنا هذا بالرغم من بساطتها كأبيات في حين ان هناك ماهو اقوى منها شعرا لكنها ومع ذلك اندثرت وهامت في غياهب الزمن وذلك لانها لم تكن صادقه ولم تشعر بصدق الوجد في طيات كلماتها...