نايف الشبيعان
20/08/11, (12:25 AM)
قصيدة في حفل الشيخ / عبدالكريم بن عقاب العواجي
أتمنّى ان تنال اعجابكم واستحسانكم
اترككم مع القصيدة وأعذروني عن الإطاله
سلامٍ أنقى من المطر اليا إستهل من السحـاب=ينـزل علـى روس الرجـال اللـي تـعـز أنسابـهـا
سلام يُرفع بإحترام مخصـوص لرفـاع الجنـاب=أهـل ألوفـا وأهـل الفخـر اللـي تحشـم أقرابـهـا
سـلام فـي حفـلٍ حشـيـم يُـزيـل عـنـك الإكتـئـاب=لنّـه جمعنـا بالـرجـال الـلـي تـصـون أصحابـهـا
ومادامها فرصـة قصيـد أبـا أفتتـح لشعـر بـاب=مـانــي مــدوربــه عــطــى هــوايــةٍ نـسـلابـهـا
كـــل آدمـــيٍ بـالـزمـن هــــذا مـئـآلــه لــتــرآب=والـرابــح الـلــي مـاكــذب إذا دُفــــن بـتـرابـهـا
امن أولٍ كان القصيد يـروح مـع أهـل الركـاب=والـيـوم تكفيـبـه قـنـاة الـيــا دفـعــت إحسـابـهـا
يعنـي تبـادل مصلحـه إدفـع ونطـبـع لــك كـتـآب=ولّا نخصصـلـك قـنـاة اهـــل القـصـيـد أدرابـهــا
بالهـون ياشعّارنـا بالهـون مــن قـبـل الـذهـاب=واللـي حـجـز فــي رحـلـةٍ لازم يحـسـب إيابـهـا
شعرٍ ماهو في منزله عند العرب دونـه ضبـاب=ومــن لاحـشـم قصيـدتـه راع الفهـامـه عابـهـا
وأنــا هـنـا شـاعـر فـخـر أخـتـار مـالـذّ وطــآب=وأختـار مـن جــزل البـيـوت الـنـادره وأبدابـهـا
مانـي بحاجـة طهبلـة مادمـت أنــا وسّــام بــآب=مبطـي كسبنـا ألأولـه والـوسـم فــوق أرقابـهـا
كـان الهـلالـي لفتـخـر يستشـهـد بشلـفـا ذيــاب=وفي تونس الخضراء إشهدة هاك الدير لذيابها
أنـا هنـا أبـا أفتـخـر وأستشـهـد بشلـفـا عـقـاب=الـلـي شـهـدة بيـضـاء نثـيـل وريعـهـا لعقـابـهـا
مابـي أطولهـا ولاكــن مـاحـلا هــاك الهـضـاب=اللـي بامـر سعـدون جتـنـا واحتميـنـا هضابـهـا
مرحوم ياشيخ الشيوخ الساطـي اللـي مايهـاب=يـوم الجزيـرة كاالرحـى تطحـن وهـو ماهابـهـا
شيخ الشيوخ بـلا جـدال يومنّهـا فـوق الركـاب=وأهــل الحـفـل هــم ترثـتـه ومفـاخـره أولابـهـا
ضربّنـا روس الجبـال وضربـنـا مـثـل الشـهـاب=وكـان العـدى مثـل الجبـل حنّـا غديـنـا شهابـهـا
من دومة الجندل رجع ملعب عقب فترة غيـاب=مـتـورثٍ شيـخـة هـلـه والـنــار مـــن شبّـابـهـا
عادوا ضنا سليمان في ضل الشلافي والحراب=ومــن عقـبـهـا وأمـجـادهـم ماقـفـلـت أبـوابـهـا
إن لــم تـكـن ذئـبـاً أكـيـد تـكـون صـيـداً لـذئــاب=أقصـد إذا مانـت عنـزي تكـون صـيـد إحرابـهـا
ربعـي ضنـا سليمـان مـن وائـل قبيلـة ماتُـعـاب=ربـع العواجـي عزوتـي مـاحـدٍ لــك الله عابـهـا
ربعـي حزامـي عزوتـي لاحـك نـابٍ راس نــاب=جعـافـرة يــوم اللـقـى مـثــل الأســـود ابغـابـهـا
جعافـرة لضـدادهـا خِلـقـت تـقـل قطـعـة عــذاب=وعــدونــا يــــوم الـلـقــى دنــيـــاه مايـهـنـابـهـا
حنّـا هـل الجمـع الـذي حُـرم علـيـه الإنسـحـاب=وأهــل الفـخـر لاكـشـرت دنـيـا الفـنـا بأنيـابـهـا
حـنّـا مدلـهـة القصـيـر حـنّـا مـذلـلـة الـصـعـاب=حـنّــا مـزبـنـة الضـعـيـف والـطـيـبـه فـزنـابـهـا
الله خـلـقـنـا هــكــذا أمـجـادنــا بـلـيّــا حــســـاب=ولــو المفـاخـر تُنـهـدى مـــن طيـبـنـا جدنـابـهـا
بعض القبائل كالسراب وأمجادها مثل السراب=ويـوم إنّهـا مهـرة وسيـف إن طـرفـت يُغدابـهـا
وبعـض القبائـل للعـدى ربـي جعلـهـا ســمّ داب=ذلٍ لـمـنـهـو ضــدّهــا عــــزٍ لــمـــن يـلـجـابـهـا
الله يـعــز الفيـصـلـي الـلــي حكـمـنـا بـالـكـتـاب=يــوم الجـزيـرة فــي جـهــل ماتنـحـكـم بكتـابـهـا
جاهـا معـزّي بالكـتـاب والأجــرب بلـيّـا جــراب=حتـى رجعـت كـل السيـوف ابغمـدهـا وجرابـهـا
تقبلوا تقديري وجُل إحترامي
أتمنّى ان تنال اعجابكم واستحسانكم
اترككم مع القصيدة وأعذروني عن الإطاله
سلامٍ أنقى من المطر اليا إستهل من السحـاب=ينـزل علـى روس الرجـال اللـي تـعـز أنسابـهـا
سلام يُرفع بإحترام مخصـوص لرفـاع الجنـاب=أهـل ألوفـا وأهـل الفخـر اللـي تحشـم أقرابـهـا
سـلام فـي حفـلٍ حشـيـم يُـزيـل عـنـك الإكتـئـاب=لنّـه جمعنـا بالـرجـال الـلـي تـصـون أصحابـهـا
ومادامها فرصـة قصيـد أبـا أفتتـح لشعـر بـاب=مـانــي مــدوربــه عــطــى هــوايــةٍ نـسـلابـهـا
كـــل آدمـــيٍ بـالـزمـن هــــذا مـئـآلــه لــتــرآب=والـرابــح الـلــي مـاكــذب إذا دُفــــن بـتـرابـهـا
امن أولٍ كان القصيد يـروح مـع أهـل الركـاب=والـيـوم تكفيـبـه قـنـاة الـيــا دفـعــت إحسـابـهـا
يعنـي تبـادل مصلحـه إدفـع ونطـبـع لــك كـتـآب=ولّا نخصصـلـك قـنـاة اهـــل القـصـيـد أدرابـهــا
بالهـون ياشعّارنـا بالهـون مــن قـبـل الـذهـاب=واللـي حـجـز فــي رحـلـةٍ لازم يحـسـب إيابـهـا
شعرٍ ماهو في منزله عند العرب دونـه ضبـاب=ومــن لاحـشـم قصيـدتـه راع الفهـامـه عابـهـا
وأنــا هـنـا شـاعـر فـخـر أخـتـار مـالـذّ وطــآب=وأختـار مـن جــزل البـيـوت الـنـادره وأبدابـهـا
مانـي بحاجـة طهبلـة مادمـت أنــا وسّــام بــآب=مبطـي كسبنـا ألأولـه والـوسـم فــوق أرقابـهـا
كـان الهـلالـي لفتـخـر يستشـهـد بشلـفـا ذيــاب=وفي تونس الخضراء إشهدة هاك الدير لذيابها
أنـا هنـا أبـا أفتـخـر وأستشـهـد بشلـفـا عـقـاب=الـلـي شـهـدة بيـضـاء نثـيـل وريعـهـا لعقـابـهـا
مابـي أطولهـا ولاكــن مـاحـلا هــاك الهـضـاب=اللـي بامـر سعـدون جتـنـا واحتميـنـا هضابـهـا
مرحوم ياشيخ الشيوخ الساطـي اللـي مايهـاب=يـوم الجزيـرة كاالرحـى تطحـن وهـو ماهابـهـا
شيخ الشيوخ بـلا جـدال يومنّهـا فـوق الركـاب=وأهــل الحـفـل هــم ترثـتـه ومفـاخـره أولابـهـا
ضربّنـا روس الجبـال وضربـنـا مـثـل الشـهـاب=وكـان العـدى مثـل الجبـل حنّـا غديـنـا شهابـهـا
من دومة الجندل رجع ملعب عقب فترة غيـاب=مـتـورثٍ شيـخـة هـلـه والـنــار مـــن شبّـابـهـا
عادوا ضنا سليمان في ضل الشلافي والحراب=ومــن عقـبـهـا وأمـجـادهـم ماقـفـلـت أبـوابـهـا
إن لــم تـكـن ذئـبـاً أكـيـد تـكـون صـيـداً لـذئــاب=أقصـد إذا مانـت عنـزي تكـون صـيـد إحرابـهـا
ربعـي ضنـا سليمـان مـن وائـل قبيلـة ماتُـعـاب=ربـع العواجـي عزوتـي مـاحـدٍ لــك الله عابـهـا
ربعـي حزامـي عزوتـي لاحـك نـابٍ راس نــاب=جعـافـرة يــوم اللـقـى مـثــل الأســـود ابغـابـهـا
جعافـرة لضـدادهـا خِلـقـت تـقـل قطـعـة عــذاب=وعــدونــا يــــوم الـلـقــى دنــيـــاه مايـهـنـابـهـا
حنّـا هـل الجمـع الـذي حُـرم علـيـه الإنسـحـاب=وأهــل الفـخـر لاكـشـرت دنـيـا الفـنـا بأنيـابـهـا
حـنّـا مدلـهـة القصـيـر حـنّـا مـذلـلـة الـصـعـاب=حـنّــا مـزبـنـة الضـعـيـف والـطـيـبـه فـزنـابـهـا
الله خـلـقـنـا هــكــذا أمـجـادنــا بـلـيّــا حــســـاب=ولــو المفـاخـر تُنـهـدى مـــن طيـبـنـا جدنـابـهـا
بعض القبائل كالسراب وأمجادها مثل السراب=ويـوم إنّهـا مهـرة وسيـف إن طـرفـت يُغدابـهـا
وبعـض القبائـل للعـدى ربـي جعلـهـا ســمّ داب=ذلٍ لـمـنـهـو ضــدّهــا عــــزٍ لــمـــن يـلـجـابـهـا
الله يـعــز الفيـصـلـي الـلــي حكـمـنـا بـالـكـتـاب=يــوم الجـزيـرة فــي جـهــل ماتنـحـكـم بكتـابـهـا
جاهـا معـزّي بالكـتـاب والأجــرب بلـيّـا جــراب=حتـى رجعـت كـل السيـوف ابغمـدهـا وجرابـهـا
تقبلوا تقديري وجُل إحترامي