سليمان الجعفري
30/01/11, (01:12 AM)
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته ...
((من هو خيال الاربعين ؟))
وهو الفارس / ملحان بن ناصر بن فهاد بن عيد أباالروس العنزي من المحينات من المذاودة من المحلف من الدهامشة من العمارات من بشر من عنزة ،ويلقب بخيال الاربعين
وسبب لقب خيال الاربعين :
قصته مع الشيخ صاهود بن لامي ..
هذه من قصص الشيخ / صاهودبن لامي من شيوخ الجبلان من مطير ومعه 40 فارس من مطير كان له غزوات من الجنوب بالقيض الى حدود الرطبة وأطراف الشمالي يجلس بالغزوة أحيانا ثلاثة أشهر وإذا حفيت جيشه يقيم على المارد وكان مع صاهود الشيخ / مسيمير الفرواي وجماعته من بريه فقررصاهود أن يغزوا على الدهامشه ويأ خذ ابل منهم ومن ضمن الابل كانت ابل ملحان أباالروس وهم لايعلمون انهم اخذوا من ابل ابا الروس ولو علموا انها لملحان لماتعرضوا لها ...
وملحان هنا لحق بهم و لم يهزمهم فقط بل منعهم أي اسرهم وعلى ارقابهم اي اخذ منهم سلاحهم وجيشهم لوحده. والابل التي أخذوها انما كانت صدفه بدليلانهم عندما سمعوا ملحان يعتزي خلفهم
لم يبدوا اي مقاومه , بل هربوا الى بجيشهم وتركواالأبل التي اخذوها وهربوا
وأما الشاعر المطيري قال هذه القصيدة التي يتمنى أنه لم يذهب مع صاهود بن لامي وأنه يتمنى لو ذهب مع مسيمير الفرواي وأخذ برأيه وأيضا يتحسر على ذلوله :
بكرتي ليته تلت قوم الفـــــــراوي
ــــــــــــــــ ماتلت صاهود هو ويـّـا خويــــــه
يوم جبنا الذود نحدي بالغنـــاوي
ــــــــــــــ والموازركنها جلد ابرديــــــــــــه
نهضوا عصيانهم هل الشـــــراوي
ـــــــــــــــــ يحسبون الخيل تقنع بالرديــــــــه
لحقت بملحان تردف به خــــلاوي
ـــــــــــــ اربعين وردنارد الرعيــــــــــــــه
ردنا ملحان ماهي بالهقـــــاوي
ـــــــــــــــ ولولا منعه مابقت منـّـا بقيــــــــه
المحيني ياعريبين العــــــــزاوي
ـــــــــــــــ يعتزي لعيون مجلي الثنيــــــــــه
ليت محسن حاضرٍ ولا الرهــاوي
ــــــــــــــ يعتذر من دونهن قبل المنيـــــــــه
والشاعر المطيري كان من ضمن الأربعين الذين ذهبوا مع صاهود بن لامي وقالها وهو يتمشي على رجليه بعد ان نزل من ذلوله هو ومن معه ونجده يعترف بقوة خصمه عندما قال أن ملحان لحقهم لوحده وردهم وليس هناك هقاوي وأراء بل بالقوة والشجاعة ، طبعا معروف ان الشاعر المطيري يتمنى انه لم يذهب مع الغزو وأنه لم يذهب مع صاهود وخويه ويتمني انه لو ذهب مع قوم الفرواي وهذا الكلام صحيح نسبيا ً, فقد تفرق صاهود ومسيمير بالطريق وكانوا غزو واحد لأختلافهم في الآراء .
ثم ذكرالشاعر أسماء رجال من قومه تمناهم أن يكونوا حاضرين ليفزعوا ويقاوموا ويبدو شيئا من الشجاعة قبل أن يموتوا ...حيث يتمنى وجود هؤلاء الشجعان معهم لكي يبدوا شيئا ً من المقاومه قبل ان يقتلهم ملحان...
وبالنهايه ونعم بابو الروس وونعم بمطير وبكل القبايل العربيه
((من هو خيال الاربعين ؟))
وهو الفارس / ملحان بن ناصر بن فهاد بن عيد أباالروس العنزي من المحينات من المذاودة من المحلف من الدهامشة من العمارات من بشر من عنزة ،ويلقب بخيال الاربعين
وسبب لقب خيال الاربعين :
قصته مع الشيخ صاهود بن لامي ..
هذه من قصص الشيخ / صاهودبن لامي من شيوخ الجبلان من مطير ومعه 40 فارس من مطير كان له غزوات من الجنوب بالقيض الى حدود الرطبة وأطراف الشمالي يجلس بالغزوة أحيانا ثلاثة أشهر وإذا حفيت جيشه يقيم على المارد وكان مع صاهود الشيخ / مسيمير الفرواي وجماعته من بريه فقررصاهود أن يغزوا على الدهامشه ويأ خذ ابل منهم ومن ضمن الابل كانت ابل ملحان أباالروس وهم لايعلمون انهم اخذوا من ابل ابا الروس ولو علموا انها لملحان لماتعرضوا لها ...
وملحان هنا لحق بهم و لم يهزمهم فقط بل منعهم أي اسرهم وعلى ارقابهم اي اخذ منهم سلاحهم وجيشهم لوحده. والابل التي أخذوها انما كانت صدفه بدليلانهم عندما سمعوا ملحان يعتزي خلفهم
لم يبدوا اي مقاومه , بل هربوا الى بجيشهم وتركواالأبل التي اخذوها وهربوا
وأما الشاعر المطيري قال هذه القصيدة التي يتمنى أنه لم يذهب مع صاهود بن لامي وأنه يتمنى لو ذهب مع مسيمير الفرواي وأخذ برأيه وأيضا يتحسر على ذلوله :
بكرتي ليته تلت قوم الفـــــــراوي
ــــــــــــــــ ماتلت صاهود هو ويـّـا خويــــــه
يوم جبنا الذود نحدي بالغنـــاوي
ــــــــــــــ والموازركنها جلد ابرديــــــــــــه
نهضوا عصيانهم هل الشـــــراوي
ـــــــــــــــــ يحسبون الخيل تقنع بالرديــــــــه
لحقت بملحان تردف به خــــلاوي
ـــــــــــــ اربعين وردنارد الرعيــــــــــــــه
ردنا ملحان ماهي بالهقـــــاوي
ـــــــــــــــ ولولا منعه مابقت منـّـا بقيــــــــه
المحيني ياعريبين العــــــــزاوي
ـــــــــــــــ يعتزي لعيون مجلي الثنيــــــــــه
ليت محسن حاضرٍ ولا الرهــاوي
ــــــــــــــ يعتذر من دونهن قبل المنيـــــــــه
والشاعر المطيري كان من ضمن الأربعين الذين ذهبوا مع صاهود بن لامي وقالها وهو يتمشي على رجليه بعد ان نزل من ذلوله هو ومن معه ونجده يعترف بقوة خصمه عندما قال أن ملحان لحقهم لوحده وردهم وليس هناك هقاوي وأراء بل بالقوة والشجاعة ، طبعا معروف ان الشاعر المطيري يتمنى انه لم يذهب مع الغزو وأنه لم يذهب مع صاهود وخويه ويتمني انه لو ذهب مع قوم الفرواي وهذا الكلام صحيح نسبيا ً, فقد تفرق صاهود ومسيمير بالطريق وكانوا غزو واحد لأختلافهم في الآراء .
ثم ذكرالشاعر أسماء رجال من قومه تمناهم أن يكونوا حاضرين ليفزعوا ويقاوموا ويبدو شيئا من الشجاعة قبل أن يموتوا ...حيث يتمنى وجود هؤلاء الشجعان معهم لكي يبدوا شيئا ً من المقاومه قبل ان يقتلهم ملحان...
وبالنهايه ونعم بابو الروس وونعم بمطير وبكل القبايل العربيه