سالم صالح
01/12/10, (12:59 AM)
بسم الله الرحمن الرحيم
كشف الشاعر خالد العتيبي أنه يستعد لإطلاق أول رواية شعرية من تأليفه وأنه يستعد لإطلاق ديوان صوتي وآخر مقروء خلال الأشهر القادمة .
وأشار العتيبي أن على جمعيات الثقافة والفنون المنتشرة في المملكة أن تبذل جهوداً أكبر لخدمة الشعر والشعراء وخاصة الملتقيات الشعرية في المناطق والمحافظات لوجود مبدعين كثر في هذه المناطق لا سيما وأن هناك محاولات خجولة لا بد من دعمها وتقديم الرعاية المادية والأ دبية والمعنوية لها لتزيد وتؤتي أكلها ، مضيفاً أن على التلفزيون دور في تقديم برامج حوارية كبيرة تبين ثقافة الشعراء الشعبيين .
وقال العتيبي أنه يرفض مبدأ الاحتكار لأنه يقيد الشاعر مشيراً إلى أنه يشرف شخصيا على مشاريعه الشعرية وله دواوين سابقة قام بتوقيع عقود مع شركات طبعتها وأشرف عليها ، لذلك هو يعرف كيف توزع وكيف يتم إنجاحها .
وأضاف العتيبي أن الشاعر سفير لنفسه ووطنه وقبيلته مما يجعله يحتاج لتقديم نفسه بأماكن مناسبة وتقديم قصائد تعبر عنه وعن المجتمع في منابر جيدة، وبذلك يصل لقلوب محبي الشعر في كل مكان .
وأكد العتيبي أن برنامج شاعر المليون استثنائي في الساحة الشعرية لأنه مشاهد من قبل الملايين وأن المشاركة عرفت أناس في سيناء وليبيا واليمن وسوريا بالمشاركين .
وتابع قائلاً: تلقيت اتصالات من عدة دول ، من قبل أشخاص كانوا يتابعوني وهذا اكبر نجاح لي وهناك حضور من شخصيات كبيرة على راسهم الفريق الشيخ محمد بن زايد وهذا يعطي دعم للبرنامج والقائمين عليه.
واستطرد قائلا : البرامج جميعها تقلد شاعر المليون وأنا شخصيا لا أتابعها ولا أشاهدها وأعتقد بأنها مكررة .
وأشار العتيبي إلى أن الساحة تغيرت بعد أن كانت محصورة في أسماء معينة لسنوات طويلة والآن نرى أسماء جديدة وإبداعا مختلفا وهناك إعادة للتصحيح في الساحة لابد من المشاركة بها لترتيب الامور وأنه لم يعد هناك مجال للواسطة والشللية لأن المنابر عديدة ومتنوعة من قنوات وصفحات ومنتديات وبالتالي الشاعر الحقيقي سيجد من يستمع له ويحكم على موهبته الشعرية .
وأوضح أن الابداع قليل الأن واأن الشاعر يقدم نفسه للناس بالشكل الذي يراه متاحا ومن حقه خاصة أنه يبحث عن الانتشار وأن يكون متواجداً وأن من حق الشاعر أن يأخذ مقابل مادي من مشاركاته في المهرجانات والأمسيات لأن لها ميزانيات مرصودة ودعم من جهات حكومية
.وأفاد أنه شارك في أغلب المهرجانات في الخليج مثل الجنادرية وهلافبراير وغيرها وتمنى أن تعطي الجهات المسؤولة على أي مهرجانات الفرصة للشعراء الشباب وأن لا تكرر نفسها وأسماء كل سنة لأن هذه فرصة لإيصال صوت الشاعر للجميع .
كشف الشاعر خالد العتيبي أنه يستعد لإطلاق أول رواية شعرية من تأليفه وأنه يستعد لإطلاق ديوان صوتي وآخر مقروء خلال الأشهر القادمة .
وأشار العتيبي أن على جمعيات الثقافة والفنون المنتشرة في المملكة أن تبذل جهوداً أكبر لخدمة الشعر والشعراء وخاصة الملتقيات الشعرية في المناطق والمحافظات لوجود مبدعين كثر في هذه المناطق لا سيما وأن هناك محاولات خجولة لا بد من دعمها وتقديم الرعاية المادية والأ دبية والمعنوية لها لتزيد وتؤتي أكلها ، مضيفاً أن على التلفزيون دور في تقديم برامج حوارية كبيرة تبين ثقافة الشعراء الشعبيين .
وقال العتيبي أنه يرفض مبدأ الاحتكار لأنه يقيد الشاعر مشيراً إلى أنه يشرف شخصيا على مشاريعه الشعرية وله دواوين سابقة قام بتوقيع عقود مع شركات طبعتها وأشرف عليها ، لذلك هو يعرف كيف توزع وكيف يتم إنجاحها .
وأضاف العتيبي أن الشاعر سفير لنفسه ووطنه وقبيلته مما يجعله يحتاج لتقديم نفسه بأماكن مناسبة وتقديم قصائد تعبر عنه وعن المجتمع في منابر جيدة، وبذلك يصل لقلوب محبي الشعر في كل مكان .
وأكد العتيبي أن برنامج شاعر المليون استثنائي في الساحة الشعرية لأنه مشاهد من قبل الملايين وأن المشاركة عرفت أناس في سيناء وليبيا واليمن وسوريا بالمشاركين .
وتابع قائلاً: تلقيت اتصالات من عدة دول ، من قبل أشخاص كانوا يتابعوني وهذا اكبر نجاح لي وهناك حضور من شخصيات كبيرة على راسهم الفريق الشيخ محمد بن زايد وهذا يعطي دعم للبرنامج والقائمين عليه.
واستطرد قائلا : البرامج جميعها تقلد شاعر المليون وأنا شخصيا لا أتابعها ولا أشاهدها وأعتقد بأنها مكررة .
وأشار العتيبي إلى أن الساحة تغيرت بعد أن كانت محصورة في أسماء معينة لسنوات طويلة والآن نرى أسماء جديدة وإبداعا مختلفا وهناك إعادة للتصحيح في الساحة لابد من المشاركة بها لترتيب الامور وأنه لم يعد هناك مجال للواسطة والشللية لأن المنابر عديدة ومتنوعة من قنوات وصفحات ومنتديات وبالتالي الشاعر الحقيقي سيجد من يستمع له ويحكم على موهبته الشعرية .
وأوضح أن الابداع قليل الأن واأن الشاعر يقدم نفسه للناس بالشكل الذي يراه متاحا ومن حقه خاصة أنه يبحث عن الانتشار وأن يكون متواجداً وأن من حق الشاعر أن يأخذ مقابل مادي من مشاركاته في المهرجانات والأمسيات لأن لها ميزانيات مرصودة ودعم من جهات حكومية
.وأفاد أنه شارك في أغلب المهرجانات في الخليج مثل الجنادرية وهلافبراير وغيرها وتمنى أن تعطي الجهات المسؤولة على أي مهرجانات الفرصة للشعراء الشباب وأن لا تكرر نفسها وأسماء كل سنة لأن هذه فرصة لإيصال صوت الشاعر للجميع .