صالح السالم
27/07/10, (03:02 PM)
حبيبي ما على سـود الرمـوش مـن الغيـاب عتـاب=ولـــــو زادت مـتــاهــات الــــــدروب وطـــالـــت الـغـيــبــه
مـــا دام انــــك سـكـنــت بمـسـكـنـاً مــــا يـفـقــد الـغـيــاب=عـلـى جــدران قلـبـي صـورتـك تصـبـح وتـمـسـي بـــه
حفظتـك وسـط صنـدوق الضلـوع ولا فتحـت البـاب=عــلــى كــثــر الـضـيــوف وكــثــر مـــــن ووده يـعـديـبــه
يــرحــب بــــك تـراحـيــب الـغــريــب بـشــوفــة الاقـــــراب=عــقـــب عـقــديــن مــابـــه مـــــن يـــــرد الـعــلــم ويـجـيـبــه
ويـرحــب بـــك تـراحـيـب الـضـريـر بـعــودة الاحـبــاب=بـعــد مـــا جـــار بـــه ضـيــم الـزمــن واحـكــم كـلالـيـبـه
لــك الـصـدر الخـلـي والـحــب والتـقـديـر والاعـجــاب=تــغـــنـــي فــــيــــك قــيــعــانــه فــــــــرح مــــــــدري مــراقــيــبـــه
حبيبي والصدور من الحياه اسـرف بهـا الاجـداب=ضــمـــاه مـخـالـطــه حــلـــم الـلــقــاء بــالــشــك والــريــبــه
حبيبي وان فقدت اغلى الاماني والرجاء بك ذاب=وتــكــفـــن حـــلــــم عـــابــــر مــــرنــــا واقــــفــــت مــنــاديــبــه
طلـبـتـك كـــل مـــا شـفــت الـدمــوع تـعـانـق الاهــــداب=تــحــن وتـمـســح ادمـــــوع الــنـــدم عــنـــي وتـقــفــي بـــــه
مـــا دام انــــك سـكـنــت بمـسـكـنـاً مــــا يـفـقــد الـغـيــاب=عـلـى جــدران قلـبـي صـورتـك تصـبـح وتـمـسـي بـــه
حفظتـك وسـط صنـدوق الضلـوع ولا فتحـت البـاب=عــلــى كــثــر الـضـيــوف وكــثــر مـــــن ووده يـعـديـبــه
يــرحــب بــــك تـراحـيــب الـغــريــب بـشــوفــة الاقـــــراب=عــقـــب عـقــديــن مــابـــه مـــــن يـــــرد الـعــلــم ويـجـيـبــه
ويـرحــب بـــك تـراحـيـب الـضـريـر بـعــودة الاحـبــاب=بـعــد مـــا جـــار بـــه ضـيــم الـزمــن واحـكــم كـلالـيـبـه
لــك الـصـدر الخـلـي والـحــب والتـقـديـر والاعـجــاب=تــغـــنـــي فــــيــــك قــيــعــانــه فــــــــرح مــــــــدري مــراقــيــبـــه
حبيبي والصدور من الحياه اسـرف بهـا الاجـداب=ضــمـــاه مـخـالـطــه حــلـــم الـلــقــاء بــالــشــك والــريــبــه
حبيبي وان فقدت اغلى الاماني والرجاء بك ذاب=وتــكــفـــن حـــلــــم عـــابــــر مــــرنــــا واقــــفــــت مــنــاديــبــه
طلـبـتـك كـــل مـــا شـفــت الـدمــوع تـعـانـق الاهــــداب=تــحــن وتـمـســح ادمـــــوع الــنـــدم عــنـــي وتـقــفــي بـــــه