احساس قلم
21/06/10, (08:33 PM)
تدري وش اللي يتعب البنت يـاسعود...؟!
. . . . . . رجـلٍ يخـون اشواقـهـا و الـمـودة
إللـي إلا احتـاج الغـلا صـار نمـرود
. . . . . . وإللـى شبـع ممـا عـطـاه إسـتـرده
البنت ريحانـة غـلا ... ناعمـة عـود
. . . . . . تبـي لهـا رجـلٍ ورث طيـب جــده
رجـلٍ فعولـة كلهـا جـود فـي جـود
. . . . . . مـا يلتفـت للـي كفوفـه تمـده ...!!
رجـلٍ إلا جـتـه الليـالـي بمنـقـود
. . . . . . يتكـى لهـا مـا بيـح الوقـت ســده
مهوب خبـلٍ مـا رعـى للهوى عهـود
. . . . . . وادنـاة مـا عـارض طريقـه يــرده
ولاهـوب لاعلـة ... ولاهـوب ملهـود
. . . . . . ولا شكـوك ... و كـلٍ طـارئٍ يـحـده
ما اشين من الرجـال لا جـاك بـبـرود
. . . . . . وإن قال لـه تـرف القـدم شـي صـده
تبـي لهـا بـراق طيـبٍ لـه رعــود
. . . . . . إن اجدبـت يمطـر علـى ريـف خـده
وإن نادتـه تكفـى لقـت عنـده الفـود
. . . . . . يشيـل عزتهـا عـلـى قــو زنــده
كفه نفل ... وانفاس صـدره لهـا عـود
. . . . . . وظلالـه الضـافـي بيـدهـا تـمـده
البنت خد ... وقـد ... ونواظـرٍ سـود
. . . . . . وريحة غلاً ... ياسعـد مـن شـم نـده
البنـت إلا ضحكـت ثمرهـا لـك ورود
. . . . . . يـا سعـد مـن يقطـف نواويـر وردة
واللي يهين البنت ناقـص ... ومقـرود
. . . . . . فرس غـلا ... ماهـي حمـارة مكـدة
وانـا عشيـري فيـه زودٍ عـلـى زود
. . . . . . فديـت خصـره لـنهصـر ثـم شــده
مياسـةٍ مــا حـازهـا زول ممـلـود
. . . . . . تشكـي هـواي لقلبهـا ... والمـخـدة
وتمد لـي مـن طـارف الكـرم عنقـود
. . . . . . بكـفٍ اذوب مـن الولـه يـوم اشـده
وتصفى ليـال العمـر والعمـر مطـرود
. . . . . . واشرب غدير شفـاه طيـب ومـودة
من يوم هاوانـي وانـا فيـه محسـدود
. . . . . . والمشكلـة مـحـدٍ يـسـد بـمـسـده
ضافي جديلـه فـوق الامتـان مرجـود
. . . . . . المسـك يقطـر مـن حوايـف مـكـده
ورمانـه الغضـة غـرض كـل مكمـود
. . . . . . يهتـز غصـن الشـوق لاهــز قــده
يا ويـل قلبـي والعـذارى لهـن مـود
. . . . . . فيهـن مـن الإحسـاس مـأحـدٍ يعـده
غضات جسـم ولالهـن بالبهـى حـدود
. . . . . . بحـر المشاعـر بيـن جـزره ومــده
. . . . . . رجـلٍ يخـون اشواقـهـا و الـمـودة
إللـي إلا احتـاج الغـلا صـار نمـرود
. . . . . . وإللـى شبـع ممـا عـطـاه إسـتـرده
البنت ريحانـة غـلا ... ناعمـة عـود
. . . . . . تبـي لهـا رجـلٍ ورث طيـب جــده
رجـلٍ فعولـة كلهـا جـود فـي جـود
. . . . . . مـا يلتفـت للـي كفوفـه تمـده ...!!
رجـلٍ إلا جـتـه الليـالـي بمنـقـود
. . . . . . يتكـى لهـا مـا بيـح الوقـت ســده
مهوب خبـلٍ مـا رعـى للهوى عهـود
. . . . . . وادنـاة مـا عـارض طريقـه يــرده
ولاهـوب لاعلـة ... ولاهـوب ملهـود
. . . . . . ولا شكـوك ... و كـلٍ طـارئٍ يـحـده
ما اشين من الرجـال لا جـاك بـبـرود
. . . . . . وإن قال لـه تـرف القـدم شـي صـده
تبـي لهـا بـراق طيـبٍ لـه رعــود
. . . . . . إن اجدبـت يمطـر علـى ريـف خـده
وإن نادتـه تكفـى لقـت عنـده الفـود
. . . . . . يشيـل عزتهـا عـلـى قــو زنــده
كفه نفل ... وانفاس صـدره لهـا عـود
. . . . . . وظلالـه الضـافـي بيـدهـا تـمـده
البنت خد ... وقـد ... ونواظـرٍ سـود
. . . . . . وريحة غلاً ... ياسعـد مـن شـم نـده
البنـت إلا ضحكـت ثمرهـا لـك ورود
. . . . . . يـا سعـد مـن يقطـف نواويـر وردة
واللي يهين البنت ناقـص ... ومقـرود
. . . . . . فرس غـلا ... ماهـي حمـارة مكـدة
وانـا عشيـري فيـه زودٍ عـلـى زود
. . . . . . فديـت خصـره لـنهصـر ثـم شــده
مياسـةٍ مــا حـازهـا زول ممـلـود
. . . . . . تشكـي هـواي لقلبهـا ... والمـخـدة
وتمد لـي مـن طـارف الكـرم عنقـود
. . . . . . بكـفٍ اذوب مـن الولـه يـوم اشـده
وتصفى ليـال العمـر والعمـر مطـرود
. . . . . . واشرب غدير شفـاه طيـب ومـودة
من يوم هاوانـي وانـا فيـه محسـدود
. . . . . . والمشكلـة مـحـدٍ يـسـد بـمـسـده
ضافي جديلـه فـوق الامتـان مرجـود
. . . . . . المسـك يقطـر مـن حوايـف مـكـده
ورمانـه الغضـة غـرض كـل مكمـود
. . . . . . يهتـز غصـن الشـوق لاهــز قــده
يا ويـل قلبـي والعـذارى لهـن مـود
. . . . . . فيهـن مـن الإحسـاس مـأحـدٍ يعـده
غضات جسـم ولالهـن بالبهـى حـدود
. . . . . . بحـر المشاعـر بيـن جـزره ومــده