صلاح الاشجعي
19/06/10, (02:39 PM)
قصة /جبر بن نبوا بن عزام السحيمي القماصي السبيعي العنزي / مع شيخين من مشايخ عنزه
--------------------------------------------------------------------------------
بســـــم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
أرسل لكم هذة القصة القديمة الذي ابطالها فرسان من فريس عنزة هذة القبيلة المباركة
الاخوة الاعزاء فارس هذة القصة هو/ جبر بن نبوا أبن عزام السحيمي القماصي السبيعي العنزي وفي هذه القصـة
معلومة لا يعرفها كثيرأ من هذا الجيل ارجوا من خلال سياق هذة القصة أن تحوز علي أعجاب من يقرأهــــا 000
أيها الاخوة ولاخوات في زمن قديم كان جبر بن نبوة صديق لشيخ من مشائخ قبيلة عنزة
اعتذر عن ذكراسم هذا الشيخ وكان السحيم كل عام يربعون في غرب العراق وكان
جبر يكتال لبيتة وثم يكتال لعشيرة الشيخ حملين من التمر وحملين من التمن يجلبة من العراق وفي الصيف يتوجة للمقيض عند هذا الشيخ ويهدية حمول التمر والتمن وكانت عادته كل مايريد ان يقيض عند عشيره الشيخ يسبق اهلة بيومين جالبأ معه الهدايا لصديقة الشيخ وكان لجبر حصان اسود معروف لدي عشيره الشيخ واستمرت هذه
العشرة بين جبر وعشيره الشيخ سنين وكان جبر غير مطمئن لهذا العشرة وتذكر جبر قصة الرجل الذي اوصي ابنة وقال لة اسمع وانا ابوك عندي لك وصية 1- لا تصادق الشيخ 2- لا تزوج العفن البخيل ولو كان غني وزوج الرجل الطيب ولو
كان فقير 3- لا تطلع سرك على امراة مع الاعتذار للأخوات 0 وقال جبر انا لية ماأختبر صديقي وعشيري الشيخ وبعد مدة كما جرت العادة ...المشتأ والمرباع أما في نجد او في الوديان في غرب العراق والمصيف والمقيض في الغربية وفي السنة الذي أختبر فيها جبر عشيره الشيخ كانوا مربعين غرب العراق وأكتالو من العراق ألمؤنة والتمر واكتال
جبر لبيتة وثم أكتال لصديقة الشيخ كالعادة وقبل وصول اهلة بيومين عزل الزمل الي علية حمل التمن والتمر
وستاقة هو وراعية الى صديقة الشيخ وقبل وصولة بيوم قال جبر لراعية نزل ملابسك وقام بلبسها جبر وقال لراعية
بكرة الضحي ترد علي الشيخ وتلقاني قدامك وذهب جبر الي صديقة الشيخ وهو في هيئة يرثا لها من حيث المظهر وبدون اخفاف وبحالة سيئة للغاية وبعد قدومة علي صديقة الشيخ قبل غروب الشمس وصل الية وسلم علي المجلس الذي فية ربع الشيخ وبعد السلام لم يعرفة الشيخ الا بعد ماجلس وقال الشيخ من جبر قال نعم انا جبر قال الشيخ قم واجلس بجانبي فقام جبر وجلس في جانب صديقة الشيخ وقال لة عسا ماشر قال جبر ياشيخ مايجيك الشر الدوام
لله قال الشيخ اخبرني ماذا جري لك قال جبر ياشيخ اتونا قوم وحنا محيلين والعرب متفرقة وصار الهجوم علية واخذوا الابل وقتلوا ابنائي وانا اليوم ياشيخ لا وراي ولا قدامي وتذكرت ولا فطن علية الا انت
ياخوي حيث بيني وبينك صداقة قديمة وقلت اذهب الي صديقي الشيخ وابقى عندة تالي عمري فطرق الشيخ رأسة يفكر وقال الشيخ ابغاك تكون حشاش للخيل وقال جبر ياخوي انا لا استطيع ان احش للخيل وقال
الشيخ اذأ تصب الماء للأبل عندما ترد الابل قال جبر انا ياشيخ رجل كبير في السن لا استطيع ان اصب الماء للأبل
قال صديقة الشيخ اذأ تكون قهوجي عندي قال جبر انا لا استطيع ذلك قال الشيخ اذأ انت باطل عن العمل قال جبر نعم ياشيخ انا باطل عن العمل لكبر سني قال صديقة الشيخ حنا لا نقني الباطل قناية الباطل
هم شيوخ الاشاجعه (( المعجل ))
قال جبر ياخوي
اصبر على لبكرة وسوف اذهب ان شاء اللة
لقناية باطل عنزة الشيخ ابن معجل
ولما اصبحوا
ورد راعي جبر بالزمل الذي حملة بالهدايا لهذا الشيخ ولاكن قدر اللة عزوجل ان تغير هذه القافلة اتجاهها الي البيت الذي يستحقها وهو بيت
الشيخ ابن معجل
حفظ اللة هذا البيت وأهلة واسأل اللة ان يمد هذا البيت من فضلة الي يوم الدين 0 ونظر الشيخ رفيق جبر الي القافلة وقال ماهذة يسأل من حولة قالو لا ندري وأخذ بالمشاهده ومد البصر علي هذه القافلة وعرف انها مكرأ من جبر حيث انة عرف حصان جبر الذي مع القافلة وقال خدعتني ياجبر وقال له انا ماخدعتك
خدعك فعلك وانا طبقت وصية الرجل لابنة حيث انة قال لا تصادق الشيخ ولاكن اسمح للقافلة بالشرب من الماء وبعدها سوف تذهب هذة القافلة الي بيت الشيخ ابن معجل وتوجة جبر بالقافلة الي الشيخ ابن معجل
وأهداة الزمل وحمولة اكرامأ لشيخ ابن معجل علي مايفعلة مع ضعفاء عنزة حفظ اللة هذا البيت وأهلة من كل مكروة 0000
انتهت
ارجو الانتباه لهذه المعلومه
((ان ابن معجل يطلق عليه لقب قناي الباطل من عنزه))
ومعني قناي الباطل ( الضعيف والفقير والعاجز عن العمل من قبيلة عنزه )
مع الاعتذار لجميع شيوخ القبائل
ان وصية الرجل لابنة ليس كتاب منزل ولاكن اجتهاد من الرجل ولا هو
علي كل حال ان يوخذ بها ولاكن هذة ماتناقلتة العرب وان جميع
الشيوخ من اصل طيب 0 والا كيف يكونون قادة لجماعتهم وما هو
معلوم ان بيت المشيخة بيت اصل ولا يخرب اصل بيت المشيخة شخص
واحد واذا كان هذا الشخص غير سوي فالمؤكد ان ابوه واجداده اخذوا
الثقة من جماعتهم ولا كيف كانوا مشائخ والشيخة ماهي كتاب
منزل من اللة ولاكن بألتاكيد اما اخذوها بالسيف وهي
صفة الشجاعة أو بالمنسف وهي صفة الكرم او الاثنتين بالشجاعة
والكرم 000
--------------------------------------------------------------------------------
بســـــم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
أرسل لكم هذة القصة القديمة الذي ابطالها فرسان من فريس عنزة هذة القبيلة المباركة
الاخوة الاعزاء فارس هذة القصة هو/ جبر بن نبوا أبن عزام السحيمي القماصي السبيعي العنزي وفي هذه القصـة
معلومة لا يعرفها كثيرأ من هذا الجيل ارجوا من خلال سياق هذة القصة أن تحوز علي أعجاب من يقرأهــــا 000
أيها الاخوة ولاخوات في زمن قديم كان جبر بن نبوة صديق لشيخ من مشائخ قبيلة عنزة
اعتذر عن ذكراسم هذا الشيخ وكان السحيم كل عام يربعون في غرب العراق وكان
جبر يكتال لبيتة وثم يكتال لعشيرة الشيخ حملين من التمر وحملين من التمن يجلبة من العراق وفي الصيف يتوجة للمقيض عند هذا الشيخ ويهدية حمول التمر والتمن وكانت عادته كل مايريد ان يقيض عند عشيره الشيخ يسبق اهلة بيومين جالبأ معه الهدايا لصديقة الشيخ وكان لجبر حصان اسود معروف لدي عشيره الشيخ واستمرت هذه
العشرة بين جبر وعشيره الشيخ سنين وكان جبر غير مطمئن لهذا العشرة وتذكر جبر قصة الرجل الذي اوصي ابنة وقال لة اسمع وانا ابوك عندي لك وصية 1- لا تصادق الشيخ 2- لا تزوج العفن البخيل ولو كان غني وزوج الرجل الطيب ولو
كان فقير 3- لا تطلع سرك على امراة مع الاعتذار للأخوات 0 وقال جبر انا لية ماأختبر صديقي وعشيري الشيخ وبعد مدة كما جرت العادة ...المشتأ والمرباع أما في نجد او في الوديان في غرب العراق والمصيف والمقيض في الغربية وفي السنة الذي أختبر فيها جبر عشيره الشيخ كانوا مربعين غرب العراق وأكتالو من العراق ألمؤنة والتمر واكتال
جبر لبيتة وثم أكتال لصديقة الشيخ كالعادة وقبل وصول اهلة بيومين عزل الزمل الي علية حمل التمن والتمر
وستاقة هو وراعية الى صديقة الشيخ وقبل وصولة بيوم قال جبر لراعية نزل ملابسك وقام بلبسها جبر وقال لراعية
بكرة الضحي ترد علي الشيخ وتلقاني قدامك وذهب جبر الي صديقة الشيخ وهو في هيئة يرثا لها من حيث المظهر وبدون اخفاف وبحالة سيئة للغاية وبعد قدومة علي صديقة الشيخ قبل غروب الشمس وصل الية وسلم علي المجلس الذي فية ربع الشيخ وبعد السلام لم يعرفة الشيخ الا بعد ماجلس وقال الشيخ من جبر قال نعم انا جبر قال الشيخ قم واجلس بجانبي فقام جبر وجلس في جانب صديقة الشيخ وقال لة عسا ماشر قال جبر ياشيخ مايجيك الشر الدوام
لله قال الشيخ اخبرني ماذا جري لك قال جبر ياشيخ اتونا قوم وحنا محيلين والعرب متفرقة وصار الهجوم علية واخذوا الابل وقتلوا ابنائي وانا اليوم ياشيخ لا وراي ولا قدامي وتذكرت ولا فطن علية الا انت
ياخوي حيث بيني وبينك صداقة قديمة وقلت اذهب الي صديقي الشيخ وابقى عندة تالي عمري فطرق الشيخ رأسة يفكر وقال الشيخ ابغاك تكون حشاش للخيل وقال جبر ياخوي انا لا استطيع ان احش للخيل وقال
الشيخ اذأ تصب الماء للأبل عندما ترد الابل قال جبر انا ياشيخ رجل كبير في السن لا استطيع ان اصب الماء للأبل
قال صديقة الشيخ اذأ تكون قهوجي عندي قال جبر انا لا استطيع ذلك قال الشيخ اذأ انت باطل عن العمل قال جبر نعم ياشيخ انا باطل عن العمل لكبر سني قال صديقة الشيخ حنا لا نقني الباطل قناية الباطل
هم شيوخ الاشاجعه (( المعجل ))
قال جبر ياخوي
اصبر على لبكرة وسوف اذهب ان شاء اللة
لقناية باطل عنزة الشيخ ابن معجل
ولما اصبحوا
ورد راعي جبر بالزمل الذي حملة بالهدايا لهذا الشيخ ولاكن قدر اللة عزوجل ان تغير هذه القافلة اتجاهها الي البيت الذي يستحقها وهو بيت
الشيخ ابن معجل
حفظ اللة هذا البيت وأهلة واسأل اللة ان يمد هذا البيت من فضلة الي يوم الدين 0 ونظر الشيخ رفيق جبر الي القافلة وقال ماهذة يسأل من حولة قالو لا ندري وأخذ بالمشاهده ومد البصر علي هذه القافلة وعرف انها مكرأ من جبر حيث انة عرف حصان جبر الذي مع القافلة وقال خدعتني ياجبر وقال له انا ماخدعتك
خدعك فعلك وانا طبقت وصية الرجل لابنة حيث انة قال لا تصادق الشيخ ولاكن اسمح للقافلة بالشرب من الماء وبعدها سوف تذهب هذة القافلة الي بيت الشيخ ابن معجل وتوجة جبر بالقافلة الي الشيخ ابن معجل
وأهداة الزمل وحمولة اكرامأ لشيخ ابن معجل علي مايفعلة مع ضعفاء عنزة حفظ اللة هذا البيت وأهلة من كل مكروة 0000
انتهت
ارجو الانتباه لهذه المعلومه
((ان ابن معجل يطلق عليه لقب قناي الباطل من عنزه))
ومعني قناي الباطل ( الضعيف والفقير والعاجز عن العمل من قبيلة عنزه )
مع الاعتذار لجميع شيوخ القبائل
ان وصية الرجل لابنة ليس كتاب منزل ولاكن اجتهاد من الرجل ولا هو
علي كل حال ان يوخذ بها ولاكن هذة ماتناقلتة العرب وان جميع
الشيوخ من اصل طيب 0 والا كيف يكونون قادة لجماعتهم وما هو
معلوم ان بيت المشيخة بيت اصل ولا يخرب اصل بيت المشيخة شخص
واحد واذا كان هذا الشخص غير سوي فالمؤكد ان ابوه واجداده اخذوا
الثقة من جماعتهم ولا كيف كانوا مشائخ والشيخة ماهي كتاب
منزل من اللة ولاكن بألتاكيد اما اخذوها بالسيف وهي
صفة الشجاعة أو بالمنسف وهي صفة الكرم او الاثنتين بالشجاعة
والكرم 000