بندر بن محمد
03/05/10, (11:29 AM)
يالله ياللـي اليـا ضاقـت تفرجهـا
يا فارج الهـم والضيقـات والكربـه
يامخرج العبد لا ضاقـت مخارجهـا
عن موقفٍ يطحن السربه ورا السربه
افرج لمن كايـد الطرقـات ينهجهـا
لو ماش بكره ولا مزهب ولا قربـه
بـامرك يهوم الدروب ايليـن يسهجهـا
ولولا الرجا بك قصر ممشاه عن دربه
ثم الرجا في رجـالٍ مـا يخالجهـا
في نفوسها شك والطيـب تفاخربـه
شرواك ياللي اليا صكـت نعرجهـا
صوبك شمال الشموخ وشرقه وغربه
ننصـاك نرثعبـهـا ولا ندرجـهـا
ومن شاف وجهك نسى الهم وتباشربه
يامن تسر النظـر والنفـس تبهجهـا
أنا أشهد ان العيون لشوفتـك طربـه
لو حدها عنك شـيءٍ قـام يحرجهـا
من علةٍ جات والاوضاع مضطربـه
والعله اللي نحولـي مـن نتايجهـا
ليه أتعبـر بهـا يالهرجـه الذربـه
لا صار صبري عليها مـا يعالجهـا
ماعاد لي عذر وش عـاد أتعذربـه
هب الهوى والسفينـة قـام يدرجهـا
موج يهول العقل في جمبها ضربـه
امـا نطحهـا الهـوى ولا تولجهـا
ولا كل من غربوا عادوا من الغربـه
البحـر غـدار وامواجـه تموجهـا
يخفي المنايا وصوت الموت يجهربه
الاقدار تخفى نجـومٍ فـي توهجهـا
ويموت ميعادها اللي كـان تظهربـه
قلتـه والايـام مدخلهـا ومخرجهـا
ماهوب مثل الجمال اللـي تظاهربـه
عادات الايـام لـو يغـري تغنجهـا
لا بد بين الضلـوع تمكـن الحربـه
ومن لا يشد الرسن بيـده ويسرجهـا
ويضرب بها كل ربعٍ كايـدٍ ضربـه
يموت من ونـةٍ ماأحتـال يزعجهـا
وحسبه على اللي عن اليمه تياسربـه
وكثـر القنـوات ومتابـع برامجهـا
ما تلحق الرجـل مقصـودٍ يفكربـه
والايام كثر التـرف فيهـا يسمجهـا
والعمر مشوار والرجل إيتعبـر بـه
الشاعر : ضيـــدان بن قضعـــان
يا فارج الهـم والضيقـات والكربـه
يامخرج العبد لا ضاقـت مخارجهـا
عن موقفٍ يطحن السربه ورا السربه
افرج لمن كايـد الطرقـات ينهجهـا
لو ماش بكره ولا مزهب ولا قربـه
بـامرك يهوم الدروب ايليـن يسهجهـا
ولولا الرجا بك قصر ممشاه عن دربه
ثم الرجا في رجـالٍ مـا يخالجهـا
في نفوسها شك والطيـب تفاخربـه
شرواك ياللي اليا صكـت نعرجهـا
صوبك شمال الشموخ وشرقه وغربه
ننصـاك نرثعبـهـا ولا ندرجـهـا
ومن شاف وجهك نسى الهم وتباشربه
يامن تسر النظـر والنفـس تبهجهـا
أنا أشهد ان العيون لشوفتـك طربـه
لو حدها عنك شـيءٍ قـام يحرجهـا
من علةٍ جات والاوضاع مضطربـه
والعله اللي نحولـي مـن نتايجهـا
ليه أتعبـر بهـا يالهرجـه الذربـه
لا صار صبري عليها مـا يعالجهـا
ماعاد لي عذر وش عـاد أتعذربـه
هب الهوى والسفينـة قـام يدرجهـا
موج يهول العقل في جمبها ضربـه
امـا نطحهـا الهـوى ولا تولجهـا
ولا كل من غربوا عادوا من الغربـه
البحـر غـدار وامواجـه تموجهـا
يخفي المنايا وصوت الموت يجهربه
الاقدار تخفى نجـومٍ فـي توهجهـا
ويموت ميعادها اللي كـان تظهربـه
قلتـه والايـام مدخلهـا ومخرجهـا
ماهوب مثل الجمال اللـي تظاهربـه
عادات الايـام لـو يغـري تغنجهـا
لا بد بين الضلـوع تمكـن الحربـه
ومن لا يشد الرسن بيـده ويسرجهـا
ويضرب بها كل ربعٍ كايـدٍ ضربـه
يموت من ونـةٍ ماأحتـال يزعجهـا
وحسبه على اللي عن اليمه تياسربـه
وكثـر القنـوات ومتابـع برامجهـا
ما تلحق الرجـل مقصـودٍ يفكربـه
والايام كثر التـرف فيهـا يسمجهـا
والعمر مشوار والرجل إيتعبـر بـه
الشاعر : ضيـــدان بن قضعـــان