شجاع النومسي
26/01/10, (02:35 AM)
[COLOR="Plum"][COLOR="Silver"]أضع هذه الخاطرة بين إيديكم عساها أن تحوز ع إستحسانكم
كتبت في 03-04-2009, 05:16 AM
~\\ مَدخل !
http://img37.picoodle.com/img/img37/4/2/21/f_HEARTLoveLim_474c4d9.jpg
وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ
وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ
.
.
جَمِيلةٌ أنْتِ يامَنْ عَشقتُ جُنوّنُكِ , فَاتنة أنْتِ يامَنْ سَلبّتِ عَقلَْي مَنْي
أمِيرةٌ حَسَناءٌ فَي زَمنٍ قِلّةٍ فِيْه الحَسْناواَتْ , طُهَرٌ فِي عَصْرٍ أتِسَختْ بِه الْقُلوْبَ بِالأحّقَادْ
بَلسْمٌ لِكُلِ جَرْحٍ تُمقِقُه , زُجَاجَةَ عِطْرٍ إمْتَزجْتَ بَعْبَقِ الحَيّاةَ وَ رْحِيِقَ الَوفْاءُ ذْوَ الرَائِحةُ الأبَدِيّه
الدَواءُ لِكلّ دَاءٍ , عُصْفوَرةٌ تَشّدَوُ فَلآ أرَقُ مَنْ صُوتِها مَعْ نَسمَاتُ الصَبْاحْ
نَجْمةٌ لا لا بَل القَمْرُ شَبِيهُهَا تَضْيء عَتْمةْ الَلَيلَ بِسَناءِ خدِها وَبريِقِّ عَيِنْاهَا
أنْتِي~ يَا ألَذُ مِنْ شَهِدِ دُوّْعَنَ
.
.
قَوْلَ أحَبكْ يَبّتِسْمَ عَالْمَ خَيَالْي ** وأحَلْمَ إنِيْ مّالِكْ الدَنيِا لَحّالِيْ
.
.
مَا أجَمْلُ هَذِهْ الكِلْمَهْ وَشِفَاهُكِ النّرجَسِيهْ تُتَمِتِمُ بِهَا تَلجُ رُوْحِيَ , وَبعْبث مُسّتلِبَ تُثْمُلَني هَمسْاتَكِ
آه .. آه .. ثُمَ آه .. على أيْامٍ ضَاعْتّ فِيْ دُرَوْبٍ هَذِهْ الحَيْاة السَقِيمْة
وآه .. ثم آه .. تَتَراقّصُ حُبَاً وشُكَراً لله عَلْى نَعِمْتُهُ ومَنُهُ لَيِ بْكِ
كُنتُ ضَائَعْاً تَائَهْاً قَبْلكِ لآ أَعِرْفُ للحُبِ فِيْ حَيْاتّي مَعِنَى
لَمْ أكُنّ قَبَلكِ الإ قْصَةً للِآلآمِ والمّآسِي أمَا بَعْدكِ فَالكُلُ يَشَهدُ بالبِسمَةِ المُرتَسِمهْ عَلْى مُحَيآي‘
حَبِيبَتي هَلُميِ عَلْى صَدرِي هَيْا نتَشارْكُ أحَلامَنْا وأفَرْاحَنّا ولِنَنْسَى هَذْا الكَونَ بِأتْراحَه وَنهْمشّهُ
هَيا يَاطِفلَتي إِلىْ صَدرِ حَبِيبَكِ أخَاكِ والدُكِ هَيا مَعشُوقّتَي فَلِنثمُل فِي هوَانْا
مِنْ دُوِنِ نْبِيذٍ وَمِنْ دُونِ شَرِيْك~
هَيا يا أنُثَايْ الَفَاتِنَه
~\\ مَخرَج Exit !
لعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي
وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي
شُجـاع
كتبت في 03-04-2009, 05:16 AM
~\\ مَدخل !
http://img37.picoodle.com/img/img37/4/2/21/f_HEARTLoveLim_474c4d9.jpg
وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ
وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ
.
.
جَمِيلةٌ أنْتِ يامَنْ عَشقتُ جُنوّنُكِ , فَاتنة أنْتِ يامَنْ سَلبّتِ عَقلَْي مَنْي
أمِيرةٌ حَسَناءٌ فَي زَمنٍ قِلّةٍ فِيْه الحَسْناواَتْ , طُهَرٌ فِي عَصْرٍ أتِسَختْ بِه الْقُلوْبَ بِالأحّقَادْ
بَلسْمٌ لِكُلِ جَرْحٍ تُمقِقُه , زُجَاجَةَ عِطْرٍ إمْتَزجْتَ بَعْبَقِ الحَيّاةَ وَ رْحِيِقَ الَوفْاءُ ذْوَ الرَائِحةُ الأبَدِيّه
الدَواءُ لِكلّ دَاءٍ , عُصْفوَرةٌ تَشّدَوُ فَلآ أرَقُ مَنْ صُوتِها مَعْ نَسمَاتُ الصَبْاحْ
نَجْمةٌ لا لا بَل القَمْرُ شَبِيهُهَا تَضْيء عَتْمةْ الَلَيلَ بِسَناءِ خدِها وَبريِقِّ عَيِنْاهَا
أنْتِي~ يَا ألَذُ مِنْ شَهِدِ دُوّْعَنَ
.
.
قَوْلَ أحَبكْ يَبّتِسْمَ عَالْمَ خَيَالْي ** وأحَلْمَ إنِيْ مّالِكْ الدَنيِا لَحّالِيْ
.
.
مَا أجَمْلُ هَذِهْ الكِلْمَهْ وَشِفَاهُكِ النّرجَسِيهْ تُتَمِتِمُ بِهَا تَلجُ رُوْحِيَ , وَبعْبث مُسّتلِبَ تُثْمُلَني هَمسْاتَكِ
آه .. آه .. ثُمَ آه .. على أيْامٍ ضَاعْتّ فِيْ دُرَوْبٍ هَذِهْ الحَيْاة السَقِيمْة
وآه .. ثم آه .. تَتَراقّصُ حُبَاً وشُكَراً لله عَلْى نَعِمْتُهُ ومَنُهُ لَيِ بْكِ
كُنتُ ضَائَعْاً تَائَهْاً قَبْلكِ لآ أَعِرْفُ للحُبِ فِيْ حَيْاتّي مَعِنَى
لَمْ أكُنّ قَبَلكِ الإ قْصَةً للِآلآمِ والمّآسِي أمَا بَعْدكِ فَالكُلُ يَشَهدُ بالبِسمَةِ المُرتَسِمهْ عَلْى مُحَيآي‘
حَبِيبَتي هَلُميِ عَلْى صَدرِي هَيْا نتَشارْكُ أحَلامَنْا وأفَرْاحَنّا ولِنَنْسَى هَذْا الكَونَ بِأتْراحَه وَنهْمشّهُ
هَيا يَاطِفلَتي إِلىْ صَدرِ حَبِيبَكِ أخَاكِ والدُكِ هَيا مَعشُوقّتَي فَلِنثمُل فِي هوَانْا
مِنْ دُوِنِ نْبِيذٍ وَمِنْ دُونِ شَرِيْك~
هَيا يا أنُثَايْ الَفَاتِنَه
~\\ مَخرَج Exit !
لعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي
وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي
شُجـاع