سعود المسعودي
16/12/09, (08:08 AM)
أمسية شعرية إماراتية ضمن فعاليات مشاركة الامارات معرض بيروت الدولي للكتاب
أقامت وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ضمن فعاليات جناح الإمارات المشارك في معرض بيروت الدولي للكتاب 53 أمسية شعرية للشاعر الاماراتي ابراهيم محمد ابراهيم الفائز بجائزة الامارات التقديرية للعلوم والفنون والآداب في مجال الشعر في دورة العام 2009 بحضور سعادة رحمة الزعابي سفير الدولة لدى الجمهورية اللبنانية والعديد من الشخصيات الاماراتية المشاركة في المعرض ومن بينهم الشاعر حبيب الصايغ وأحمد بن ركاض العامري بالإضافة الى نخبة من الجمهور اللبناني وعدد من المثقفين والشعراء والاعلاميين.
وكانت الأمسية التي أقيمت مساء امس قد تم تنظيمها من قبل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ضمن مشاركة الامارات العربية المتحدة في معرض بيروت الدولي للكتاب تعزيزا للاستراتيجية الاتحادية الرامية لدعم الثقافة الاماراتية والترويج لمنجزاتها عربيا وعالميا وعملاً بتوجيهات معالي عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع حول تطبيق رؤية الوزارة في إقامة جسور التبادل الثقافي بين الإمارات والعرب والعالم عبر التعريف بالمنجز الثقافي الإماراتي ودعم انتشار رواده من الشعراء والأدباء والمفكرين.
قدمت الأمسية الكاتبة باسمة يونس رئيسة قسم التأليف والنشر والترجمة في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع التي عرفت بالشاعر مشيرة الى اصداراته التي تزيد عن السبعة دواوين وسيرته العلمية والعملية وعضوياته في المؤسسات الثقافية الاماراتية والعربية والعالمية .
ولاقت الأمسية التي تميزت بنوعية الشعر والحضور والمكان نجاحا متميزا أسهم في انجاح المهمة الاماراتية في التواصل مع الجمهور اللبناني وتوصيل صوت الشعر الاماراتي لهم .
وقرأ الشاعر ابراهيم محمد ابراهيم عددا من قصائده المتنوعة على الحاضرين يذكر أن الشاعر ابراهيم محمد ابراهيم يعتبر من أبرز الاسماء الشعرية في الساحة الاماراتية وهو منذ ديوانه الاول "صحوة الورق" عام 1990 سجل بصمة شعرية اختار شكل قصيدة التفعيلة أساساً لمجمل تجربته التي توالت باصدار عدة دواوين مثل فساد الملح 1997 و هذا من انباء الطير 2000 و الطريق الى رأس التل 2002 و عند باب المدينة 2003 مرورا بـ خروج من الحب و دخول في الحب و ريشة في الضباب الذي صدر مؤخراً وصولاً إلى فوزه بجائزة الدولة التقديرية لهذا العام عن مجمل اعماله الشعرية.
أقامت وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ضمن فعاليات جناح الإمارات المشارك في معرض بيروت الدولي للكتاب 53 أمسية شعرية للشاعر الاماراتي ابراهيم محمد ابراهيم الفائز بجائزة الامارات التقديرية للعلوم والفنون والآداب في مجال الشعر في دورة العام 2009 بحضور سعادة رحمة الزعابي سفير الدولة لدى الجمهورية اللبنانية والعديد من الشخصيات الاماراتية المشاركة في المعرض ومن بينهم الشاعر حبيب الصايغ وأحمد بن ركاض العامري بالإضافة الى نخبة من الجمهور اللبناني وعدد من المثقفين والشعراء والاعلاميين.
وكانت الأمسية التي أقيمت مساء امس قد تم تنظيمها من قبل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ضمن مشاركة الامارات العربية المتحدة في معرض بيروت الدولي للكتاب تعزيزا للاستراتيجية الاتحادية الرامية لدعم الثقافة الاماراتية والترويج لمنجزاتها عربيا وعالميا وعملاً بتوجيهات معالي عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع حول تطبيق رؤية الوزارة في إقامة جسور التبادل الثقافي بين الإمارات والعرب والعالم عبر التعريف بالمنجز الثقافي الإماراتي ودعم انتشار رواده من الشعراء والأدباء والمفكرين.
قدمت الأمسية الكاتبة باسمة يونس رئيسة قسم التأليف والنشر والترجمة في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع التي عرفت بالشاعر مشيرة الى اصداراته التي تزيد عن السبعة دواوين وسيرته العلمية والعملية وعضوياته في المؤسسات الثقافية الاماراتية والعربية والعالمية .
ولاقت الأمسية التي تميزت بنوعية الشعر والحضور والمكان نجاحا متميزا أسهم في انجاح المهمة الاماراتية في التواصل مع الجمهور اللبناني وتوصيل صوت الشعر الاماراتي لهم .
وقرأ الشاعر ابراهيم محمد ابراهيم عددا من قصائده المتنوعة على الحاضرين يذكر أن الشاعر ابراهيم محمد ابراهيم يعتبر من أبرز الاسماء الشعرية في الساحة الاماراتية وهو منذ ديوانه الاول "صحوة الورق" عام 1990 سجل بصمة شعرية اختار شكل قصيدة التفعيلة أساساً لمجمل تجربته التي توالت باصدار عدة دواوين مثل فساد الملح 1997 و هذا من انباء الطير 2000 و الطريق الى رأس التل 2002 و عند باب المدينة 2003 مرورا بـ خروج من الحب و دخول في الحب و ريشة في الضباب الذي صدر مؤخراً وصولاً إلى فوزه بجائزة الدولة التقديرية لهذا العام عن مجمل اعماله الشعرية.