سعود المسعودي
10/12/09, (02:35 PM)
أمطار تستقبل شباب العرب في مهرجان " الشعراء الشباب العرب الأول " في مملكة البحرين
في اليوم الأول من المهرجان "المظلوم"، مهرجان الأسرة والقدس عاصمة للثقافة، والشعراء الشباب العرب، ارتفعت في آداب جامعة البحرين، الكلية، بموازاة من الحناجر والأكف المشبحة في الهواء المشبع بصحو السحائب الماطرة، قصائد شباب العرب وشاباتهم.
الصحيح، من حضر منهم حتى صباح يوم أمس.
http://www.weelan.com/inf/newsm/775.jpg
أصبوحة شعرية على مدار ساعتين دوى فيها ودار إيلاف الأشكال على خلافها.
من كان يكتب على سحر الإيقاع الخليلي، قال شيئاً ما ومن كان يكتب على تفعيلة الملائكة نازك والسياب بدر، قال شيئاً ما هو الآخر وكذا من كان يكتب على منوال الشعرية الأدونيسية، والحداد قاسم الجميع في جردة الحساب صعاليك - كما ارتأت الأسرة وشعارها - يقولون شيئاً ما ليس مهماً كثيراً مستوى الذي يقال أو قيل، المهم أن يكون شيئاً ما، شيئاً ما، شيئاً ما
فيما يلي الأسماء( زينب المسجن، عمرو الأرياني، هبة شعبان، دلال البارود، مهدي منصور، عفاف فنوح، حسن العندليب وزكي الصدير).
حرص رئيس الأسرة علوي الهاشمي على التواجد جوار رئيس جمعية كلية الآداب يوسف حسن. عاد إلى عرينه مرة أخرى. هنا كان يصدر ثقافات، ويلقي بالدرس على رؤوس طلبة سيكون لبعضهم شأن. وهنا كانت له الرفقة الناصحة. وإلى هنا، أبداً، الحنين
في اليوم الأول من المهرجان "المظلوم"، مهرجان الأسرة والقدس عاصمة للثقافة، والشعراء الشباب العرب، ارتفعت في آداب جامعة البحرين، الكلية، بموازاة من الحناجر والأكف المشبحة في الهواء المشبع بصحو السحائب الماطرة، قصائد شباب العرب وشاباتهم.
الصحيح، من حضر منهم حتى صباح يوم أمس.
http://www.weelan.com/inf/newsm/775.jpg
أصبوحة شعرية على مدار ساعتين دوى فيها ودار إيلاف الأشكال على خلافها.
من كان يكتب على سحر الإيقاع الخليلي، قال شيئاً ما ومن كان يكتب على تفعيلة الملائكة نازك والسياب بدر، قال شيئاً ما هو الآخر وكذا من كان يكتب على منوال الشعرية الأدونيسية، والحداد قاسم الجميع في جردة الحساب صعاليك - كما ارتأت الأسرة وشعارها - يقولون شيئاً ما ليس مهماً كثيراً مستوى الذي يقال أو قيل، المهم أن يكون شيئاً ما، شيئاً ما، شيئاً ما
فيما يلي الأسماء( زينب المسجن، عمرو الأرياني، هبة شعبان، دلال البارود، مهدي منصور، عفاف فنوح، حسن العندليب وزكي الصدير).
حرص رئيس الأسرة علوي الهاشمي على التواجد جوار رئيس جمعية كلية الآداب يوسف حسن. عاد إلى عرينه مرة أخرى. هنا كان يصدر ثقافات، ويلقي بالدرس على رؤوس طلبة سيكون لبعضهم شأن. وهنا كانت له الرفقة الناصحة. وإلى هنا، أبداً، الحنين