صالح العرجان
21/07/05, (02:41 PM)
السلااااااااام عليكم..
يعطيكم العااااااااافيه..
بصري الوضيحي- الجميع يعرف هذا الاسم وكيف جعل من نفسه تاريخاً
بسبب شاعريته ورقته اخترت قصيدة قد تكون من أروع قصائده
واجملها على الاطلاق.. لما لهذه القصيده من موقف وقصه رائعه..
لذلك حفظها الناس جيلاً بعد جيل.
التايه اللي جاب بصري يقنٌه
.......... جدد جروح العود والعود قاضي
يا من يعاوني على وصف كنه
.......... أشقح شقاح ولا هق بالبياضي
الريح لازفره ولا هي مصنٌه
.......... ريح النفل بمطمطات الفياضي
ونهود للثوب الحمر شولعنه
.......... حمر ثمرهن واقفات غضاضي
ومشجر من سوق هجر مغنٌه
.......... على خياطه نابي الارداف راضي
يا ليت سني يا الملا وقم سنه
.......... ايضا ولا بيني وبينه بغاضي
يا جرح قلبي جرح وادي وطنٌه
.......... غر المزون اللي وطنه وفاضي
البيض قبلي محسن عذبنه
.......... ونمر على وضحى جرى له عراضي
احد يطيح بنار واحد بجنه
.......... وترى الحظيظ اللي له الرب راضي
ها .. دوك يا مقبل على طردهنه
.......... وانا طويت رشاي واقفيت قاضي
ياسلام..كلام جميل...
الشاعر محمد المالكي يمتلك سرعة بديهه عجيبه، وفطنة شااااااااعريه
تؤهله لأن يكتب قصيده بيومين فقط مجارياُ بها
قصيدة بصري الوضيحي تاركا وراءه الكثير من الدهشة والأعجااااااااااب
. يقول في قصيدته:-
وصفك عجيب!!ولايمك خاب ظنه
......... ياعود مهما قلت ما ضيك ماضي
ما ضيك زين وحاضري خير منه
......... اسمح لي اسجل عليك اعتراضي
ما شفت رمش اللي هدبها تسنٌه
......... سن الرماح موردات الحياضي
لعيونها قوة!! ونظرة محنٌه
......... لا سلهمت نضرة شجاع متغاضي
والعطر من ورد الهدى جايبنه
......... واللبس من فرعة اسواق الرياضي
بسمة رضاها غيمة مرجهنه
......... والبرق من سد الشفق له مناضي
اليا اقبلت تقبل بشنٌه ورنٌه
......... ما فوق لثمتها كما البرق ياضي
واليا ادبرت ما روضتها الاعنه
......... ارداف مهرة فتل والا انتقاضي
والشعر لو ما اكتافها شايلنه
......... انقض الي تحت الكعوب انقضاضي
مهرة جفول وطبعها مستجنه
......... والا مذير زاويا من قياضي
جسم كساه الحسن من غير منٌه
......... ابسط تعاريفه جمال افتراضي
دلة فداوي جاب هيله وبنه
......... بالكيف تقعد راس يشضاه شاضي
والصدر تبرز منه روس الاسنه
......... رمحين ما خذهم غضب وامتعاضي
من شافها لد النظر غصب عنه
......... وضاقت به الارض الطوال العراضي
وامسى يناجيها بشعره وفنه
......... يقول وين القا للاحباب قاضي
بنت هنوف وجوهره مستكنه
......... ما مثلها ما بين سبع الاراضي
ما عانقت عاشف ولا هاتفنه
......... ولا شجعت مطرب ونادي رياضي
كن العسل من ريقها ساكبنه
......... وكن القصيد لغيرها حكي فاضي
وسلامتكم..
تحيااااااااتي للجميع..
المقصد هو خدمة هذا التراث وليس الاساة لاي طرف كان
ولكن ارى ان هذا الشعر امانه ومراة صادقه لمرحله مرت
بكل سلبياتها وايجابياتها.
وليس لي ان اعتذر لاحد عما يقوله الشاعر في شعره
فذلك جزء من الماضي لا املك امامه سوى التذكير
العيب ترك المعرضة بالمواجيب...والا الرفيق بفزعته ما نلامي
رفــيقنا كنه بروس الشخانيب...في راس حيد نايف ما يظامي
رفــيقنا ما نجدعه للقصاصيب...يجبر بنا لو مكسره بالعظامي
ورفيقنا لو هو من الجد بصليب... متجود منا براس السنامي
/-عبيد العلي الرشيد).
يعطيكم العااااااااافيه..
بصري الوضيحي- الجميع يعرف هذا الاسم وكيف جعل من نفسه تاريخاً
بسبب شاعريته ورقته اخترت قصيدة قد تكون من أروع قصائده
واجملها على الاطلاق.. لما لهذه القصيده من موقف وقصه رائعه..
لذلك حفظها الناس جيلاً بعد جيل.
التايه اللي جاب بصري يقنٌه
.......... جدد جروح العود والعود قاضي
يا من يعاوني على وصف كنه
.......... أشقح شقاح ولا هق بالبياضي
الريح لازفره ولا هي مصنٌه
.......... ريح النفل بمطمطات الفياضي
ونهود للثوب الحمر شولعنه
.......... حمر ثمرهن واقفات غضاضي
ومشجر من سوق هجر مغنٌه
.......... على خياطه نابي الارداف راضي
يا ليت سني يا الملا وقم سنه
.......... ايضا ولا بيني وبينه بغاضي
يا جرح قلبي جرح وادي وطنٌه
.......... غر المزون اللي وطنه وفاضي
البيض قبلي محسن عذبنه
.......... ونمر على وضحى جرى له عراضي
احد يطيح بنار واحد بجنه
.......... وترى الحظيظ اللي له الرب راضي
ها .. دوك يا مقبل على طردهنه
.......... وانا طويت رشاي واقفيت قاضي
ياسلام..كلام جميل...
الشاعر محمد المالكي يمتلك سرعة بديهه عجيبه، وفطنة شااااااااعريه
تؤهله لأن يكتب قصيده بيومين فقط مجارياُ بها
قصيدة بصري الوضيحي تاركا وراءه الكثير من الدهشة والأعجااااااااااب
. يقول في قصيدته:-
وصفك عجيب!!ولايمك خاب ظنه
......... ياعود مهما قلت ما ضيك ماضي
ما ضيك زين وحاضري خير منه
......... اسمح لي اسجل عليك اعتراضي
ما شفت رمش اللي هدبها تسنٌه
......... سن الرماح موردات الحياضي
لعيونها قوة!! ونظرة محنٌه
......... لا سلهمت نضرة شجاع متغاضي
والعطر من ورد الهدى جايبنه
......... واللبس من فرعة اسواق الرياضي
بسمة رضاها غيمة مرجهنه
......... والبرق من سد الشفق له مناضي
اليا اقبلت تقبل بشنٌه ورنٌه
......... ما فوق لثمتها كما البرق ياضي
واليا ادبرت ما روضتها الاعنه
......... ارداف مهرة فتل والا انتقاضي
والشعر لو ما اكتافها شايلنه
......... انقض الي تحت الكعوب انقضاضي
مهرة جفول وطبعها مستجنه
......... والا مذير زاويا من قياضي
جسم كساه الحسن من غير منٌه
......... ابسط تعاريفه جمال افتراضي
دلة فداوي جاب هيله وبنه
......... بالكيف تقعد راس يشضاه شاضي
والصدر تبرز منه روس الاسنه
......... رمحين ما خذهم غضب وامتعاضي
من شافها لد النظر غصب عنه
......... وضاقت به الارض الطوال العراضي
وامسى يناجيها بشعره وفنه
......... يقول وين القا للاحباب قاضي
بنت هنوف وجوهره مستكنه
......... ما مثلها ما بين سبع الاراضي
ما عانقت عاشف ولا هاتفنه
......... ولا شجعت مطرب ونادي رياضي
كن العسل من ريقها ساكبنه
......... وكن القصيد لغيرها حكي فاضي
وسلامتكم..
تحيااااااااتي للجميع..
المقصد هو خدمة هذا التراث وليس الاساة لاي طرف كان
ولكن ارى ان هذا الشعر امانه ومراة صادقه لمرحله مرت
بكل سلبياتها وايجابياتها.
وليس لي ان اعتذر لاحد عما يقوله الشاعر في شعره
فذلك جزء من الماضي لا املك امامه سوى التذكير
العيب ترك المعرضة بالمواجيب...والا الرفيق بفزعته ما نلامي
رفــيقنا كنه بروس الشخانيب...في راس حيد نايف ما يظامي
رفــيقنا ما نجدعه للقصاصيب...يجبر بنا لو مكسره بالعظامي
ورفيقنا لو هو من الجد بصليب... متجود منا براس السنامي
/-عبيد العلي الرشيد).