صالح العرجان
28/06/05, (12:43 PM)
من مكتبتي
قال الشيخ مشعان بن مغيلث الهذال
هذه القصيده يتوجد على زوجته سبيكة بنت قاعد بن روضان
شيخ قبيلة الساري من الفدعان عندماغاضبته وكان لها من الاخوه
الشيخ الفارس علي بن قاعد الملقب (القصاب) ومشعان
وينسب بعض الرواة القصيدة للشيخ فهيد بن معبهل الشعلان
ويقال انه قالها في نوت بنت ابوالوكل الكويكبي والمؤكد
انها للشيخ مشعان برواية معظم الرواة يقول:
^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^
^^^^^^^^
^^^^^^^
^^^^^^
^^^^^
^^^^
^^^
^^
^
يا الله يا منشي المزون المزابير
... يارب نطلبك الفرج والمعونه
يا الله ترد اللي تيسر على خير
... والقلب من فرقاه كثرت أشطونه
أنا وخلي فرقتنا المقادير
... وكم واحد بيديه يطرف اعيونه
من دونها حالوا عيال مساطبر
... علي ومشعان يعرضون دونه
من دونها اللي يكسرون الطوابير
... وعزي لمن مثلي يصالي غبونه
فوق اشقح يتلى السلف والمظاهير
... يتبع قطيع مغتر مثل لونه
منجاعهم وادي الشميلي وأبا القير
... أقفا مع الفدعان تطرخ اضعونه
وجدي عليها وجد من طاح بالبير
... خم الرشا وحال ازرق الجم دونه
او وجد من صكوا عليه المشاهير
... وعجزوا هل الردات لا يظهرونه
او وجد راعي هجمة به خواوير
... ما يقدرون اهل الطلب يرجعونه
غدوبها اللي يكسرون الطوابير
... واقفا من اللوعة يصالي غبونه
اعول كما تعول خلوج على ضير
... واندب وقلبي وهقنه ظنونه
على الهنوف اللي ثمانه مغاتير
... غروا بغذي بالشمطري قرونه
ما وقفت بالسوق سوق العطاطير
... ولا عرّضت لمدورين المهونه
مأكولها التمن على حنطة الدير
... وتمرة شثاثا لريش العين مونه
ومشروبها در البكار المباكير
... تلقا الصبوح مبردٍ في صحونه
ملبوسها أفخر ما سدوه الحواضير
... تلبس طربزونٍ منقش اردونه
يا موقدين النار جوكم مسايير
... ناس دعتهم ناركم تشعمونه
حطوا حطب حطوا قشاش وجثامير
... الا سمي الترف لا توقدونه
الله يزين فالكم يالمناعير
... بسلام احلى من روايح مزونه
وسلامتكم
تحياتي للجميع
المقصد هو خدمة هذا التراث وليس الاساة لاي طرف كان
ولكن ارى ان هذا الشعر امانه ومراة صادقه لمرحله مرت
بكل سلبياتها وايجابياتها.
وليس لي ان اعتذر لاحد عما يقوله الشاعر في شعره
فذلك جزء من الماضي لا املك امامه سوى التذكير
العيب ترك المعرضة بالمواجيب...والا الرفيق بفزعته ما نلامي
رفــيقنا كنه بروس الشخانيب...في راس حيد نايف ما يظامي
رفــيقنا ما نجدعه للقصاصيب...يجبر بنا لو مكسره بالعظامي
ورفيقنا لو هو من الجد بصليب... متجود منا براس السنامي
/-عبيد العلي الرشيد).
قال الشيخ مشعان بن مغيلث الهذال
هذه القصيده يتوجد على زوجته سبيكة بنت قاعد بن روضان
شيخ قبيلة الساري من الفدعان عندماغاضبته وكان لها من الاخوه
الشيخ الفارس علي بن قاعد الملقب (القصاب) ومشعان
وينسب بعض الرواة القصيدة للشيخ فهيد بن معبهل الشعلان
ويقال انه قالها في نوت بنت ابوالوكل الكويكبي والمؤكد
انها للشيخ مشعان برواية معظم الرواة يقول:
^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^
^^^^^^^^
^^^^^^^
^^^^^^
^^^^^
^^^^
^^^
^^
^
يا الله يا منشي المزون المزابير
... يارب نطلبك الفرج والمعونه
يا الله ترد اللي تيسر على خير
... والقلب من فرقاه كثرت أشطونه
أنا وخلي فرقتنا المقادير
... وكم واحد بيديه يطرف اعيونه
من دونها حالوا عيال مساطبر
... علي ومشعان يعرضون دونه
من دونها اللي يكسرون الطوابير
... وعزي لمن مثلي يصالي غبونه
فوق اشقح يتلى السلف والمظاهير
... يتبع قطيع مغتر مثل لونه
منجاعهم وادي الشميلي وأبا القير
... أقفا مع الفدعان تطرخ اضعونه
وجدي عليها وجد من طاح بالبير
... خم الرشا وحال ازرق الجم دونه
او وجد من صكوا عليه المشاهير
... وعجزوا هل الردات لا يظهرونه
او وجد راعي هجمة به خواوير
... ما يقدرون اهل الطلب يرجعونه
غدوبها اللي يكسرون الطوابير
... واقفا من اللوعة يصالي غبونه
اعول كما تعول خلوج على ضير
... واندب وقلبي وهقنه ظنونه
على الهنوف اللي ثمانه مغاتير
... غروا بغذي بالشمطري قرونه
ما وقفت بالسوق سوق العطاطير
... ولا عرّضت لمدورين المهونه
مأكولها التمن على حنطة الدير
... وتمرة شثاثا لريش العين مونه
ومشروبها در البكار المباكير
... تلقا الصبوح مبردٍ في صحونه
ملبوسها أفخر ما سدوه الحواضير
... تلبس طربزونٍ منقش اردونه
يا موقدين النار جوكم مسايير
... ناس دعتهم ناركم تشعمونه
حطوا حطب حطوا قشاش وجثامير
... الا سمي الترف لا توقدونه
الله يزين فالكم يالمناعير
... بسلام احلى من روايح مزونه
وسلامتكم
تحياتي للجميع
المقصد هو خدمة هذا التراث وليس الاساة لاي طرف كان
ولكن ارى ان هذا الشعر امانه ومراة صادقه لمرحله مرت
بكل سلبياتها وايجابياتها.
وليس لي ان اعتذر لاحد عما يقوله الشاعر في شعره
فذلك جزء من الماضي لا املك امامه سوى التذكير
العيب ترك المعرضة بالمواجيب...والا الرفيق بفزعته ما نلامي
رفــيقنا كنه بروس الشخانيب...في راس حيد نايف ما يظامي
رفــيقنا ما نجدعه للقصاصيب...يجبر بنا لو مكسره بالعظامي
ورفيقنا لو هو من الجد بصليب... متجود منا براس السنامي
/-عبيد العلي الرشيد).